الصفحه ١٧ :
بحفظ كتب كادت
تتلاشى تماما لولا تلك الطريقة ونذكر هنا مثال ابراهيم بن يعقوب الطرطوشي. أما
الناحية
الصفحه ٤٣٢ : .
[وكان عمر رضه كتب
إلى سعد رضه أن : ابعث عتبة بن غزوان إلى فرج الهند يرتاد موضعا يمصّره وابعث معه
ثمانين
الصفحه ١٣٦ : بها أحد من الانس ،
فأذن لبني إسرائيل أن يرجعوا إلى الشام ونودي في الناس بذلك. وملّك رجلا من آل
داود
الصفحه ٢٨٥ :
عصب ذوابيها بذيله
، ثمّ همز الفرس فقطعها قطعا. فقال الشاعر [خفيف] :
أقفر الحصن من
نضيرة
الصفحه ٣٤٨ :
وكان جميلا ، وكان
أبرهة قصيرا ذميما منكر الفؤاد ، فاستحيى أرياط من الملوك أن يجبن ، فبرز بين
الصفحه ٤٤٧ :
مجوسيّا ـ أنّه
تنصّر فرأى فساد ما هو عليه ، فأخذ فيما غمّه من ذلك مع بعض مرازبته فقال له :
أيّها
الصفحه ٢٥٣ : ، فلم يجد جوابا. فقال له المهراج :
أمّا إنّك لو تمنّيت [مع ما تمنّيته من إباحة أرضي وملكها لاستعملت ذلك
الصفحه ٢٨٦ : وابنة أخيه وهادنته ملوك السند
والهند والشمال والجنوب وكتب إليه ملك الصين : من ملك
الصفحه ٤٦٦ :
مدينة إيليا
٧٨٤
هي مدينة مصّرت في
مفازة من الأرض والجبال محيطة بها ، والمدينة في غربي المسجد
الصفحه ١٩ : «سبعة كتب تاريخية
ضدّ الوثنية» بطلب من القديس أغوستينيوس+Saint Augustin
ونحن نعلم ان كتاب هذا الراهب
الصفحه ٧٠ : يتوارثونه مختوما لا ينظرون فيه حتّى وصل
إلى إدريس. ثمّ كانت الوصيّة من ولد شيت فيمن يأتي ذكره حتّى وصلت إلى
الصفحه ١٠٤ : بالكتب المنزّلة
والحكم البالغة.
١١٤
وروي أنّ أوّل من
ركب الخيل إبراهيم ، وقالت العرب : إن أوّل من ركب
الصفحه ٢٥٥ : لذلك وكتب
على ظهر المقتول : من رأى هذا فلا يتعدّا أمر الملك.
قال : وسكك هذه
المدينة مظلّلة بخشب
الصفحه ٢٧٩ : فيها من الفرس خلق كثير ، وبقي يقسم
ما وجد في عسكره ثلاثين يوما ، ثمّ علم أنّه جريح لما به ، فعني
الصفحه ٣٠٤ : متفلسفة مقرّبة للعلماء ، ولها
كتب مصنّفة في الطبّ وغير ذلك من الحكمة معروفة عند أهل العلم بذلك ، وبذهاب