الصفحه ٥١ : آلاف سنة ، فذلك ستّة وثلاثون ألف سنة ، وهي ألف وعشرون كوكبا.
٥
وزعم أهل التوراة
أنّ ما مضى من لدن
الصفحه ٥٥ :
الجبال يوم
الثلاثاء ، فلذلك تقول الناس إنّه يوم ثقيل. قال عطاء وابن عبّاس رضياللهعنهم : وفرغ من
الصفحه ٦٩ : ولدته حوّاء لآدم أربعون بطنا ، وقد عدّ من أسماء ذكرانهم خمسة عشر
اسما. وقالت طائفة إن حوّاء ولدت لآدم
الصفحه ٧٨ :
٦٧
وأدخل نوح في
السفينة من أمره الله بإدخاله وما أمره من الأزواج ، وأدخل التابوت الذي كان فيه
الصفحه ٨٥ :
٨٠
وهو أوّل من تسمّى
بالكييّة (١) ، [فقيل له](٢) كي أفريدون ، (فقام عليه) (٣). وتفسير ذلك من
الصفحه ٨٨ :
فولد قوط بن حام ، فنزل الهند والسند وأهلها طرّا من ولده. وأهل الهند يقولون
إنّهم من ولد سلا بن قوط
الصفحه ٩٦ : ، فاسق عادا ما كنت تسقيه ، فمرّت به سحائب سود فنودي منها أن تخيّر
السحابة ، فقال : هذه السحابة السودا
الصفحه ١٠٥ : فيدخلها عينه أو أذنه ثم يدخلها ، فإذا دخلت
جوفه خرجت من دبره. فقال للشيخ حين رأى ذلك منه : ما بالك؟ قال
الصفحه ١٢٤ : .
ذكر إشماويل
١٥١
هو إشماويل بن (هلقانة
، وقيل هو ابن بروخان) (١) بن ناحور ، واسم أمّه حنّة من بني
الصفحه ١٢٧ : :
وبالتنور نملأه ، وكان منحوفا مصفارّا ولم يدخله أحد إلّا تغلغل (١) فيه.
١٥٦
وكان جالوت من
أجسم الناس
الصفحه ١٣٢ : إسرائيل من حكمه وفهمه.
١٦٧
ثمّ ملك بعد
سليمان ابنه أرخبعم (١) ، فتفرّقت عليه بنو إسرائيل ولم يبق معه
الصفحه ١٥٠ :
فإن أنتم لم
تغضبوا (١) بعد
هذه
فكونوا نساء لا
تفرّوا من الفحل
الصفحه ١٥٣ :
وهب بن منبّه وابن إسحاق وغيرهما أنّ الله عزوجل خلق الجان من نار السّموم وخلق منه زوجته كما خلق حوّا
الصفحه ١٥٦ :
جماعة أنّ ذلك من
قبل التوحّد في القفار والتفرّد في الديار. والإنسان إذا توحّد توحّش ، وإذا توحّش
الصفحه ١٥٧ :
وكان رجل يكنّى
أبا الخيبري مرّ في نفر من أصحابه بقبر حاتم فجعل يناديه : أبا الجعد اقرنا