الصفحه ٢٣٥ :
الزاب الأكبر
والأصغر الواردان من بلاد أرمينية وآذربيجان. ثمّ تنتهي (١) إلى تكريت وسامرّا وبغداد
الصفحه ٢٤٧ :
شجر بلاده ، إنّما
هو يقع هناك من بلاد ملك يقال له القامروب (١) وليس لأحد عود هندي إلّا لملك
الصفحه ٢٤٩ :
عنقه سلك جوهر فيه
ثلاثون حبّة مثل بيض الحجل زنة كلّ حبّة منها عشرة مثاقيل كأنّها قد خرطت خرطا مع
الصفحه ٢٥١ :
٣٧١
ومن عقوبة ملك
قمار على شرب الخمر أن تحمى مائة حلقة من حديد بالنار ، ثمّ توضع على بدن الرجل
الصفحه ٢٦٤ : نيطش المتقدّم ذكره. وهذه أمّة مجوسية وهي تطرأ إلى الأندلس في
المائتين من السّنين وتتّصل إليه من خليج
الصفحه ٢٧٠ : التبابعة وهم يسمّون ملكهم الآن تبّعا.
٤١١
وأفضل المسك [من]
التبّت ولا يكون إلّا بها وبالصين ، وإنّما
الصفحه ٢٩٨ : به وأهل بيته معه. وأخرج الأسقف يزدجرد من النهر وصيّره
في تابوت وحمله إلى إصطخر أوّل سنة إحدى وثلاثين
الصفحه ٣٠٢ : وإليها ينسب الإسكندر المقدوني
، ونواحي المغرب من الأندلس وغيرها ، وكانت دار مملكتهم الإسكندرية.
٤٧٥
الصفحه ٣٢٣ : ورق الموز. وقيل إنّ في بلادهم نهر يسمّى نوبة وبه سمّوا. وقال الأكثرون إنّهم
من ولد نوب بن قوطي بن مصر
الصفحه ٣٤٠ :
وترتفع أبخرته.
ويكون بيد كلّ واحد منهم ضغث من حشيش يحرّك به الهواء ويجذبه إلى نفسه ، فتنفتح
الصفحه ٣٤٥ :
٥٧٧
وقد اختلف الناس
في أنساب اليمن ، وهم يثبتون لا يختلفون أنّهم من قحطان بن عابر بن شالخ بن
الصفحه ٣٧٣ : الناس إلى دينه وقال : أنتم كحواريّي عيسى. فاشتغل أكثر أهل
ذلك الصقع عن أعمالهم (بما رسم لهم به) (٢) من
الصفحه ٣٧٧ :
حرم الله المختار
من ولد رسول الله ، أمير المؤمنين وإمام المسلمين ومذلّ المنافقين (١) ، وخليفة ربّ
الصفحه ٣٨٣ :
قعيقعان سائرا إلى
السميدع ، فسمّي قعيقعان بقعقعة السلاح ، وخرج السميدع من أجياد ومعه الخيل
الصفحه ٣٨٧ : فيما سلف من هذا الكتاب. وفي هذا يقول رجل من جرهم كان
على الحنيفيّة [كامل] :
يا عمرو لا تظلم بمكّة