الصفحه ١٢٣ :
[ذكر إلياس]
١٤٩
ثمّ بعث الله من
بعده إلى بني إسرائيل إلياس بن ياسين بن العيزار بن عرون بن
الصفحه ١٤٩ :
وقصور مصطفّة إلى
أن غمطوا (١) النعمة وانتهكوا الحرمة ، فملكهم رجل من طسم يقال له عملوق
، فظلم
الصفحه ١٥٢ :
أنّ الميّت لا
ينبعث منه دم إلّا ما كان محقونا قبل موته. وقد زعم بعضهم أنّ النفس هي الهامة
الطائر
الصفحه ١٥٤ :
الفلوات ،
والسّعالي من بيضة أخرى ومسكنهم الجبال ، والنهاريس من بيضة أخرى ومسكنهم
الحمّامات
الصفحه ١٥٥ : ويتوهّمون أنّه ببعض البلاد ، وهذا يدلّ على عدم كونه وأنّه من هوس
العامّة كما وقع لهم خبر عنقاء مغرب.
ذكر
الصفحه ١٦٢ :
ذكر الكهانة
٢١٥
أمّا الكهانة فلم
تخل (١) أمّة إلّا قد كانت فيها كهانة ، وهي من الأمور
الصفحه ١٦٤ : تكون الرؤيا وسائط بقدر مراتب النفس من الصفاء
والكذب.
ذكر العرّاف
٢١٨
فأمّا العرّاف فهو
دون الكاهن
الصفحه ١٦٥ :
٢١٩
وكانت أرض سبأ في
بدء الزمان عامرة (تركبها السّيول) (١) وتغمّها الوحول ، فجمع ملك من ملوك
الصفحه ١٨٣ :
٢٥١
والإقليم الثاني
من حيث يكون طول النهار الأطول ثلاث عشرة ساعة وثلاثة (١) أرباع ساعة ومن حيث
الصفحه ١٨٥ :
الإقليم الخامس
وسطه من حيث يكون طول النهار الأطول خمس عشرة ساعة وربع ساعة ومن حيث يكون ارتفاع
القطب واحدا
الصفحه ١٨٦ : وخمسون ميلا ، وقيل خمسة وثمانون ميلا. وهذا الإقليم يبتدئ
من المشرق ومن شمال ياجوج ، ثمّ يمرّ على بلاد
الصفحه ١٩٦ : الله لها سمكة نحو الذراع تدعى اللّشك فتلتصق بأصل ذنبها فلا يكون لها منها
خلاص فتخترق البحار وتضرب
الصفحه ٢١٧ : أخذ الماء في الزيادة وتبادر الناس بالانصراف ، فلا يزال
كذلك حتّى يغمرها الماء فلا يظهر منها شي
الصفحه ٢٢٠ :
وجعلت على رأسه
إكليلا من الجوهر النفيس وألبسته تاجا منظوما بالجوهر الفاخر الملوّن ، وجعلت حوله
الصفحه ٢٢٩ :
يخترق أرض
السّودان ممّا يلي بلاد الزنج ويطيف بأرض النّوبة ، فيتشعّب منه خليج يصبّ إلى بحر
الزنج