الصفحه ٥٠٠ :
القول في أخبار المغرب وذكر مصر
ونيلها وملوكها وبرابيها وأهرامها
والمشهور من بلاد المغرب وجمل
الصفحه ٥١٢ :
هذه الحجارة الّتي
لا يقدر (١) أهل زماننا أن يزحزحوا منها حجرا؟ فقال : كانوا يبنون
الهرم مدرّجا ذا
الصفحه ٥١٦ : جرائد خيل إلى ما حول مصر ،
فأخبرهم رجل بأمر الفيوم (٢) ، فسار معه في جريدة من الخيل عمرو بن ربيعة بن
الصفحه ٦ :
المتتالية لهذه الدويلات وتنعقد التحالفات وتنقطع عبر الأيام وتولد ممالك وتندثر
أخرى الى أن تبرز من الخضم
الصفحه ١٠ : حاكم المدينة. الّا أن ابن عذارى نفسه يرى في موضع
آخر من كتابه «انه صيره الى اشبيلية وأجرى عليه الرزق
الصفحه ١١ :
أبا عبيدة نحو هذه الوجهة فهل من الجرأة أن يفترض أن تأليفه لكتبه الجغرافية :
معجم ما استعجم وكتاب
الصفحه ٢٤ :
١) المخطوط : ل :
مقاس كبير ١٢٥
ورقة أوراقه مرقمة من ١ إلى ٧٧ والترقيم بنفس خط المخطوط ، ٣١ سطرا
الصفحه ٢٨ :
استعمال نص
المسالك والنقل عنه
١) مقتطفات نقلها
كتاب قدامى
نقتصر هنا على
تقديم عينات من الكتاب
الصفحه ٥٦ :
بملائكة قيام قد
خرقت أرجلهم الأرض السّابعة ورؤوسهم تحت العرش من غير أن تبلغه ، يسبّحون اللّيل
الصفحه ٦٣ : وحشية من يومئذ ، ثم
اتّفقا فخفضه الله عزوجل حتّى حطّ طوله إلى ستين ذراعا ، صحّ عن النبي
الصفحه ٧٧ :
٦٥
قال ابن إسحاق :
كان لا يأتي منهم قرن إلّا أشدّ من الذي قبله ، وكانوا يقولون : قد كان هذا مع
الصفحه ٨٢ : كلّ يد عشر أصابع لكلّ إصبع ظفران مثل المنجلين الحادّين ،
وذكرها عليّ رضياللهعنه وقال : هي أوّل من
الصفحه ٨٩ :
اليوم بأسفا ، وهو آخر مرسى تبلغه مراكب البحر من عين الأندلس إلى ناحية القبلة ،
وليس بعده للمراكب مذهب
الصفحه ١٠٣ : بين الرملة وإيليا ، وقال وهب : إنّ الله أخرج الجبّار الذي عرض لسارة
من تلك المدينة وأورثها إبراهيم
الصفحه ١٠٧ : ،
أربعين عاما يعذّب في حياته ، وكان يضرب رأسه بالمطارق وأرحم الناس عنده من جمع
يديه فضرب بهما رأسه. وهو