الصفحه ٣٥١ :
وعددهم ، حتّى
نزلوا أبلّة البصرة ـ ولا بصرة هناك ولا كوفة إذ ذاك لأنّهما إسلامية ـ فركبوا من
هناك
الصفحه ٣٥٤ :
ولا طيبا حتّى يدرك ثأره من الحبشة. فجعلت له حلّتان واستعان فاتّزر بواحدة وارتدى
بالأخرى وتطيّب وجلس
الصفحه ٣٦٥ : صحاري ورمال حتّى تنتهي إلى زبيد. وليس باليمن بعد
صنعاء أكبر من زبيد ولا أغنى أهلا ولا أكثر خيرا ، واسعة
الصفحه ٣٧٥ : ، كنت أمس مع أبي سعيد الجنّابي (٣) وقد قدم عليه رجل من أهل جنّابا يقال له يحيى بن علي ،
فأكلنا عنده
الصفحه ٣٧٦ : يومان في السنة : يوم المهرجان ويوم النيروز ، وأنّ
النبيذ حرام وأنّ الخمر (١) حلال ، وأنّ الغسل من
الصفحه ٤٠٣ :
أوحي إليه وفيه بشّره بالنبوّة. وبينه وبين مكّة ميل ونصف ، وهو جبل منفرد على
طريق حنين من مكّة ، وهو
الصفحه ٤٠٦ : زمزم وغيرها (١).
ذكر المواضع الّتي اعتمر منها النبي صلعم
٦٨٣
الجعرانة وبركة
أمّ جعفر ، ومنها
الصفحه ٤١٩ : من جبل الشورى ، وبين جبل الشورى وأيلة مرحلة. وهذه الجبال فصل ما بين أرض
الحجاز وأرض الشّام ، وهي جبال
الصفحه ٤٢٣ : قرية ليس
فيها نخل ولا شجر يسكنها نفر من الناس ، ويقال له أيضا بطن نخل لسوافي تسفي على
الناس فيه ترابا
الصفحه ٤٥٦ :
طرخان (١) ملك الخزر (فوجّه معنا ملك الخزر خمسة) (٢) أدلّاء. وسرنا من عنده خمسة وعشرين يوما حتّى
الصفحه ٤٧٨ : رومة
أجبن خلق الله. ويدبّر أمرهم برومة البابه (١). ويجب على كلّ ملك من ملوك النصارى إذا اجتمع بالبابه
الصفحه ٤٧٩ :
ذكر شيء من سير الروم وأخبارهم (١) ومذاهبهم
٨٠٥
وأهل رومة أجمعون
يحلقون لحاهم كلّها ويحلقون
الصفحه ٤٩٠ :
ذكر بلاد الأنقلش
٨٢٤
وهم جنس من
الأتراك نزلوا مصاقبين للصّقالبة. وحدّ بلدهم في الغرب بلد
الصفحه ٤٩٣ : ترى أمة أكمل من كوفية ولا أظرف من مدنية ولا أبرع كمالا من رومية
ولا أحسن من أندلسية ولا أسحر بعينها من
الصفحه ٤٩٧ : وبازبدى
وبلد. وهذه الكور قسمان : قسم يسمّى ديار ربيعة وقسم يسمّى ديار مضر. فأمّا ديار
مضر منها فإنّ