الصفحه ٢٣٨ :
ومن الأنهار المنصبّة في جيحون
٣٥١
وخشاب : وهو
أعظمها يقبل من أعلى بلاد التّرك فيصير إلى بلاد
الصفحه ٢٤٠ : وثمانون ميلا ، وتقع فيه نحو عشرة
أنهار.
ونهر أبره يخرج من
عين يقال لها قونت أبير ، وهي فوق أرض القلاع
الصفحه ٢٤٥ : الرشيد حبس موسى بن جعفر بن محمّد في دار السّندي بن شاهك ، فربّما خرج عليهم
من الموضع الذي هو فيه فيراهم
الصفحه ٢٦٩ : الصيف
رؤيت في الليل نيران قد ارتفعت من تلك الجبال من نحو مائة فرسخ) (١). وقد يسلك عليها من جبال خراسان
الصفحه ٢٨٣ : أنّها حامل من الملك ، فلم نستحلّ أن نبطل زرع الملك
الطّيب ، فأودعناها بطن الأرض كما أمرنا ، وتبرّأنا
الصفحه ٢٨٨ : (١) مدينة عظيمة عجيبة البنيان ، فهي الآن خراب ، وهذه كلّها
كانت للقياصرة. وانتقل من الشام الرخام والأحجار
الصفحه ٣١٤ :
٥٠٤
وأوّل من ملك من
القوط بالأندلس حدريفش وكانت داره ماردة ، فحشد القوط من أخبرهم بماردة وأقبل
الصفحه ٣٢١ :
ألف فارس دوابّهم
البقر ، وليس في أرضهم خيل ولا بغال ولا حمير ولا إبل ، ولا يعرفون شيئا منها
الصفحه ٣٣٣ :
٥٤٧
والطريق من ماذي
برغ (١) إلى بلاد بويصلاو : منه إلى حصن قليوى عشرة أميال ، ومنه إلى نوب غراد
الصفحه ٣٣٥ : بعد ثلاثمائة من الهجرة
، وقال غيره : إنّما تنصّر منهم من تنصّر على عهد بسيليوس (٣) الملك ، وبقوا على
الصفحه ٣٥٥ :
٥٩٩
ثمّ تداولت اليمن
عمّال الأكاسرة إلى أن أتى الله بالإسلام ، فهؤلاء ملوك اليمن من العرب
الصفحه ٣٦٠ : الحذر من الفتن وأنّ أحدا لم يصب منهم شيئا إلّا أصابوا من دينه مثيله. قال
: فقلت : فكيف صبرك؟ قال
الصفحه ٣٦٣ : ،
فأتاه بكفّ من البذور قد تناولها من فوق ذلك الكساء فقال : إنّ حبّ البقل والعشب
إنّما ينزل من السّما
الصفحه ٣٨٠ : وليلة ، وبها بنو سحيم
وبنو تمامة وبنو عامر وبنو عجل. والعروض من وادي يمامة من أعلاها إلى أسفلها قرى
الصفحه ٣٨٢ :
ياقوت الجنّة فيها
قناديل من ذهب ، ونزل معها الركن وهو ياقوتة بيضاء ، وكان كرسيا لآدم عليهالسلام