الصفحه ١٧٠ :
٢٢٧
والبيت الثاني من
السّبعة بيت على رأس جبل إصبهان على ثلاثة فراسخ منها يقال له (١) ماربين
الصفحه ١٧٤ :
ارتفع عن ذلك من الأجسام (١) العلويّة وما يظهر من أنواع أصواتها وفنون لغاتها بحيل قد
اتّخذت ومنافخ قد
الصفحه ١٧٧ :
أعلاه صور من
الصخر محكمة عظيمة المقدار من الخيل وسائر الحيوان يحيط بذلك كلّه سور عظيم ممتنع
من
الصفحه ١٩٠ : ،
فأصابوا جميع أجزاء البحر يتّصل بعضها ببعض وألفوها كلّها تتشعّب من البحر الأعظم
المحيط. وقال أهل العلم
الصفحه ٢٠٦ :
٢٩٤
وقد اختلف النّاس
في التنّين ، فمنهم من رأى أنّه ريح سوداء تكون في قعر البحر فتظهر إلى الجوّ
الصفحه ٢٠٨ :
٢٩٨
وحدّ بحر فارس
ممّا يلي المشرق من فوهة (١) دجلة العوراء وينتهي آخره إلى جزيرة يقال لها تيز
الصفحه ٢٢٤ :
ثمرها وورقها إلى
الإسكندر ، فضرب حاملو ذلك ووقعت عليهم آثار السّياط ولا يرون من يضربهم وصيح بهم
الصفحه ٢٣٢ :
مسافتها نحو من
أربعين يوما في مثلها. ج : وماؤها ملح وليس لها مغيض ظاهر ، ويقع فيها نهر جيحون
ونهر
الصفحه ٢٥٧ : من غير بيت المملكة يسمّى يانشو ،
فاجتمع إليه أهل الدعارة (٣) والشّرّ ، فافتتح مدينة خانفو ، وهي من
الصفحه ٢٩٠ : مائلا
إلى (١) عوامّهم ، وقتل في مدينته مدّة ملكه من خواصّ فارس ثلاثة عشر ألفا مذكورين ،
وأزال أحكام
الصفحه ٣٣٩ :
تزوّجها الزّوج فوجدها عذراء قال لها : لو كان فيك خير لرغب فيك الرّجال ولاخترت
لنفسك من يأخذ عذرتك
الصفحه ٣٦٧ :
الّتي ذكرها الله عزوجل ليس فيها من الأشجار إلّا الإثل والأراك ، وتبذر فيها
الدرّة. ثمّ إلى سويقة
الصفحه ٣٧٠ :
٦٢٦
ومنها مدينة صحار
، وهي مدينة كبيرة على ساحل البحر مقدارها فرسخ في فرسخ ومياهها من الآبار
الصفحه ٣٧١ : ، وهي كثيرة النخل والفواكه ، ولهم ثمر يسمّى المانجي إذا نبذ وشرب اصفرّت
الثياب من عرقه ، وبساتينهم على
الصفحه ٣٧٨ :
كثيرا ما تعطّب
فيه السفن ، حتّى تنتهي إلى موضع من البحر يسمّى دردور ، ثمّ إلى موضع يقال له
حرثان