الصفحه ١٩٦ :
ويحشر بذنبه
وأجنحته السّمك إلى فيه ، وهو قد فغرفاه فتهوي إلى فيه جريا. فإذا بغت هذه السّمكة
بعث
الصفحه ٣٧٥ : (١) فارس والأهواز لدعاء (٢) الناس. قال ابن أبي الطاهر : فجاءني يوما وقال لي : اعلم
أنّ هؤلاء القوم على ضلال
الصفحه ٣٩٥ :
قال : ثمّ ذهب
عنّي ، فلمّا كان من الغد رجعت إلى موضعي فنمت فيه فجاءني فقال : احفر برّة. قال :
قلت
الصفحه ٤٨٢ : الدابّة بالليل ولا فيها حيّة ، وإذا دخلت فيها ماتت في ذلك العام ...
وهي كثيرة الكروم والأشجار ، ومراسيها
الصفحه ٢٣ : الأبيض المتوسط ورومة ...
وفي الختام يبدو
لنا أنه توجد آثار كتاب البلدان لليعقوبي (مثلا في جزء كبير من
الصفحه ٦٢ :
خصفه ، فيبس فذرّته الريح في بلاد الهند ، فعلّة كون الطيب في بلاد الهند من ذلك
الورق ، عن ابن عبّاس
الصفحه ٧٤ :
وأوّل من خطّ
بالقلم بعد آدم ، وكان يعدّ عدّة خطوط ، وهو أوّل من جاهد في سبيل الله عزوجل ، وسبى
الصفحه ٩١ : ببلاد النجاشي يزعمون أنّهم من اليمن ، فغلبت الحبشة على أرض
اليمن في قديم الدهر وملكهم بها ومقامهم بها
الصفحه ١٠١ :
المشتري ، وكان من أمره ما نصّه الله تعالى.
قال ابن عبّاس رضياللهعنهما : وخرج في آخر الشهر ، فلذلك لم
الصفحه ١٢٠ : كان يحرسه في
منامه أنّ يوشع لم يقتل موسى وأنّ الله عزوجل رفعه إليه. وذكر ابن إسحاق أنّ موسى مرّ برهط
الصفحه ١٧١ :
والبيت الخامس بيت
غمدان الذي بمدينة صنعاء ، وكان الضحّاك بناه على اسم الزّهرة وخربه عثمان ، فهو
في وقتنا
الصفحه ٢٨١ :
٤٣٤
(وأمّ ساسان
الأكبر فإنّها من سبايا بني إسرائيل) (١) باتّفاق منهم ، وهي ابنة شابال ، ولم يك
الصفحه ٢٩٤ :
والسّلاح والمراكب
وألف فيل في جملة ذلك ، وقد أحدقت به مائة ألف فارس دون الرجالة. فلمّا أبصرته
الصفحه ٣٠٤ : زمانه كان أوفالوس الشّاعر الّذي مات عشقا ، وملك
عشرة أعوام.
٤٨٢
ثمّ أفضى الأمر
إلى قلابطرة (٣) ابنة
الصفحه ٣٥٤ :
وقيل أبو زمعة جدّ
أميّة [بسيط] :
ليطلب الوتر
أمثال ابن ذي يزن
يلجّ (١) في