الصفحه ٨٤ :
وكان منّا
الضحّاك يعبده
الخابل والجنّ
في مساربها (١)
وإيّاه
الصفحه ٢١٢ :
سمك طول السمكة
منها مائتا ذراع وأكثر وأقلّ. وفيه جزائر تنبت الذهب ، وفيه مغاوص اللؤلؤ الجيّد.
وفي
الصفحه ٢٤٦ :
٣٦١
ومن كبار ملوكهم
ملك قمار والبرانية ملكة الجزائر. وملك قمار قليل المملكة تكون في مملكته
الصفحه ٢٥٤ : بلد
البلّهرى ، ويعرف الملك باسم الناحية. والغالب على هذا البلد الكفر وفيهم مسلمون
لا يلي عليهم في
الصفحه ٢٥٧ : كبار مدائنها وفيها
أخاليط الناس من كلّ ملّة ، فاستباحها بما فيها ، وكان مذهبه الإفساد لأنّه لم يكن
من
الصفحه ٢٨٦ : ء الذكر لأمّة الإسلام ، وأن يكون من يرد (في
الأعصار ويطرأ من الأمم في الأزمان) (٢) يرى مثل هذا الأثر
الصفحه ٣٧٤ :
البلاد ويدعوهم
إلى المشارعة إلى أمره وأنّ خروجه قد قرب ، وأظهر في ذلك كتابا زعم أنّه من
المهدي
الصفحه ٤٣٢ :
تقدّم في ذكر
الكوفة ، فبنوا بالقصب ومكثوا كذلك يسيرا (١) حتّى أذن لهم عمر في البناء باللبن
الصفحه ٤٧٤ :
٧٩٦
وعلى فرسخ من
مدينة الطبرية قرية يقال لها المجدل فيها كنيسة مريم ، فيها السبعة المجانين
الصفحه ٤٩٧ : ، من سبعة
(١٧) فراسخ إلى اثني عشر فرسخا.
__________________
(١)
عن ابن رسته ص ١٠٦ ، في المخطوطات
الصفحه ٥٠٨ :
٨٥٢
وبصفح جبل من أرض
مصر كنيسة فيها عين ماء عذب ، متى مسّه جنب أو حائض غار من ساعته وأنتن جميع
الصفحه ١٣ :
المسالك والممالك : ـ
صيغة التأليف ومحتواه
مما لا شك فيه أن
كتاب المسالك والممالك كانت له
الصفحه ٢٤ : بكل صفحة وبكل
سطر معدل ١٥ كلمة : ليس فيه احالات بأسفل الصفحات ، جاء بورقته الأولى :
«كتاب الممالك
الصفحه ٦٠ : الأربعون سنة
أيضا. قال : وكان إبليس يأتيه فيضربه برجله فيصلصل ، ثم يدخل من فيه ويخرج من دبره
ويقول : لست
الصفحه ١٦٠ :
ما رأينا شهدا
أعذب ولا أحسن منه. قال إياد : صدقتم لولا أنّ نحله صنعته في هامة جبّار. ثم جاءهم