الصفحه ٤١١ : ...)
(١). وفيه من الأساطين مائتان وستّ وتسعون ، وفي حظير القبر منها ثلاث (٢). وعن شرقيّ المنبر منها أربع (٣) وعن
الصفحه ١٦٥ :
٢١٩
وكانت أرض سبأ في
بدء الزمان عامرة (تركبها السّيول) (١) وتغمّها الوحول ، فجمع ملك من ملوك
الصفحه ٢٠٦ : ، وربّما تنفّس فأحرق الأشجار الكثيرة ، فتلقيه السحب في بلاد
ياجوج وماجوج. يروي عن ابن عبّاس. وقال قوم إنّها
الصفحه ٢٨٧ :
على فرسخين ، والّذي تحته ابنة ألف ملك وتخدمه بنات ألف ملك ، والّذي في مربطه ألف
فيل أبيض ، إلى أخيه
الصفحه ٣٢٢ :
ربّما أتى على الزند والذراع ، ولهم دهن أحمر مركّب يغلى ويغمس فيه موضع القطع
فيمسك الدم ويدمل لحينه ويعود
الصفحه ٣٢٧ :
القرائح فعلا عظيما ، وذكرت الفلاسفة خواصّ هذا الماء وتأثيره. وقد غلب ابن زياد
على هذه الجزيرة وله فيها
الصفحه ٤٥٦ : عشرة أيّام حتّى أفضينا إلى مدن خراب ، فسألنا عنها فأخبرنا
أنّ ياجوج وماجوج خرّبوها ، فسرنا فيها سبعة
الصفحه ١٣٥ : طائفة منهم : هو ابن
الله وهو الذي أكثر المناجاة في القدر ، فمحا الله اسمه من الأنبياء فلا يذكر فيهم
الصفحه ١٣٦ :
١٧٤
وملك لهراسيف (١) مائة وعشرين سنة ، وملك بعده يستاسف (٢) ابنه فبلغه خراب بلاد الشام وأنه ليس
الصفحه ٢٣٣ : في دجلة ، وغيرها. ثمّ يأخذ الفرات إلى بلاد سورا (٤) وقصر ابن هبيرة والكوفة والجامعين والنّرس والطّفوف
الصفحه ٢٤٩ :
عنقه سلك جوهر فيه
ثلاثون حبّة مثل بيض الحجل زنة كلّ حبّة منها عشرة مثاقيل كأنّها قد خرطت خرطا مع
الصفحه ٣٢١ :
ألف فارس دوابّهم
البقر ، وليس في أرضهم خيل ولا بغال ولا حمير ولا إبل ، ولا يعرفون شيئا منها
الصفحه ٤٧٧ : بها لجام معلّق ، وهم يقولون إنّ دابّة منها
متى أخذت تلك اللجام في فيها ظفروا ببلاد الإسلام. فتجي
الصفحه ٦٩ :
أسارير جبهته وبسق
(١) في طلعته وغرّته حتّى إذا ترعرع وأيفع (٢) كان كأسرى (٣) الناس وأحسنهم صورة
الصفحه ٨٣ :
في كل يوم نصف ميل
إلى أن طرحوه في بحر القلزم. وقيل : بل قطعوه قطعا وجرّوه إلى البحر. وقيل : ترك