الصفحه ٢٩٧ : . فأدخله الأسواري على ماهويه فأخبره ، فقال ماهويه :
صفه. فوصفه فقال ماهويه : هذا يزدجرد ، انطلقوا فأخنقوه
الصفحه ٣١٣ : إليه قيصر قوما يعلّمونه النصرانية على نارحة أريش ، وهو كان مذهب بنتنيان.
ثمّ ظهرت أنقلش إثر ذلك على
الصفحه ٤٢٥ : ، ويعمّر النصف وذلك خمسة وسبعون ألف ألف جريب ، فيكون قيمة
ما يلزم كلّ جريب من الخراج على التخمين درهمين
الصفحه ٥٠٢ :
٨٤٢
ومساحة الذراع إلى
أن يبلغ اثنتي عشرة ذراعا (١) ثمانية وعشرون إصبعا ، وما زاد على الاثني عشر
الصفحه ٥٢٢ :
ظهر سيفان عظيمان
عاديّان (سيف عن يمينه وسيف عن شماله) (١) ، فالتقيا عليه (٢) ، فجزّياه قطعا وهوى
الصفحه ١٣٩ :
فحقدت على يحيى حين نهى أن يتزوّج الملك ابنتها ، وأمرت ابنتها أن تتلطّف للملك
وتسقيه وتعرض له ، فإن
الصفحه ١٧٠ :
٢٢٧
والبيت الثاني من
السّبعة بيت على رأس جبل إصبهان على ثلاثة فراسخ منها يقال له (١) ماربين
الصفحه ١٩٨ :
٢٧٧
وملوك الهند
يشترون كلّ ذراع يزيد على خمسة أذرع في ارتفاع الفيل بألف دينار إلى سبعة أذرع
الصفحه ٢٠٩ : الرياح العواصف والأهوية المهلكة
وبخاصّة الناحية الشمالية منه.
ذكر علّة المدّ والجزر
٣٠٢
فأمّا علّة
الصفحه ٢٥١ :
٣٧١
ومن عقوبة ملك
قمار على شرب الخمر أن تحمى مائة حلقة من حديد بالنار ، ثمّ توضع على بدن الرجل
الصفحه ٢٨٩ : القائم بأمر الدّين عندهم ـ إبلا
صعابا تقود خيلا عرابا حتّى قطعت دجلة. فأفزع ذلك كسرى وقصّ عليه الموبذان
الصفحه ٣١٨ : بينهم إلّا الليل وثبت المسلمون في مصافّهم وباتوا على
ظهر دوابّهم وناجزوهم بجدّ وحدّ وعزم وحزم ، فإذا
الصفحه ٣٩٠ : كان قد زاد في بيت الله عزوجل ما ليس فيه. فكتب إليه الحجّاج يستأذنه في أن يردّه على ما
كان عليه ، فأمره
الصفحه ١٤٠ : سنين ، وأتاه الله الآيات التي نصّ عليها وأنزل الله
عليه المائدة سفرة حمراء مغطّاة بمنديل بين غمامتين
الصفحه ١٧٣ : عقولهم ، وفي بيت منها جواهر موضوعة) (٢) وآثار مرسومة تدلّهم على الكائنات والحوادث قبل وقوعها.
وهذا البيت