الصفحه ٣١٩ : الجلالقة.
٥١٧
وأرض السودان من
أرض الحبشة إلى آخر بلاد إدريس بن إدريس بن عبد الله بن الحسن بن علي من أرض
الصفحه ٣٦٢ : إلى الآفاق. سكر العشر باليمامة وهو أجوده يتّخذ من نواره ، وهو نبات حسن
كأنّما نقش نقشا. والسّنا الحرمي
الصفحه ٣٦٩ : الرجيس (٢) يحمل فيه ما وصل إليه من الصدف ، فإذا ملأه حرّك الحبل
فيجذبونه. وحدّث أبو الحسن البخاري أنّ
الصفحه ٤٢٦ :
٧١٨
قال عمرو بن بحر :
قال أبو الحسن وأبو عبيدة : بصّرت البصرة سنة أربع عشرة ، وكذلك قال غيره
الصفحه ٤٠٥ : مكانه يوم النحر ، ردّه بيده
حسن بن المزوّق البنّاء ، فكانت غيبته (١) من يوم قلع إلى يوم ردّ اثنتين
الصفحه ٤٨٢ : من ناحية الشرق : مرسى الفتوح وهو مرسى مشتى
حسن لا نظير له في موضع ، ومراس كثيرة لا حاجة إلى ذكرها
الصفحه ١٦٩ : حتّى خلفت الخلوف ونسوا ما كانوا عليه وصاروا يعبدون ما استحسنوه من
الحجارة ، فعبدوا الأوثان وصاروا إلى
الصفحه ٣٧٣ :
على أثواره وأقام
عنده فمرّضه حتّى برأ. فلمّا خاف على نفسه على حسب ما نورده وصار إلى الشّام تسمّى
الصفحه ٣٠٥ : علمت باليوم الّذي يدخل فيه أغشطش قصر ملكها جلست على سرير ملكها
ووضعت تاجها على رأسها وتزيّنت بأحسن
الصفحه ٥٢٠ :
٨٧٤
وقد قيل إنّ (أمّة
من الأوّل دلّتها) (١) أحكام النجوم أنّ طوفانا (سيكون على الأرض) (٢) ولم
الصفحه ٨٢ : كلّ يد عشر أصابع لكلّ إصبع ظفران مثل المنجلين الحادّين ،
وذكرها عليّ رضياللهعنه وقال : هي أوّل من
الصفحه ١٤٦ :
الذي البصرة عليه
، وكان زياد بن سمية حفره إلى الأبلّة (١) ، ثمّ استوى (٢) إلى سفوان وكاظمة وقطيف
الصفحه ١٧١ :
بوداسف (١) ، الواجب على الحرّ إذا كانت (٢) معه واحدة من هذه الخصال ألّا يلزم باب السّلطان.
٢٣٠
الصفحه ١٨٣ : ميل ، يبتدئ
من المشرق فيمرّ على بلاد الصّين (٢). ثمّ على بلاد الهند ثمّ على بلاد السّند ، وفيه
الصفحه ٢٢٠ :
وجعلت على رأسه
إكليلا من الجوهر النفيس وألبسته تاجا منظوما بالجوهر الفاخر الملوّن ، وجعلت حوله