الصفحه ٥٠٦ : الحسن العراقي (٢) : صلّى علي بن أحمد بن أبي شيخمة العيد سنة (٣) اثنتين وثلاثمائة بجامع عمرو (٤) ، ولم
الصفحه ١٢٨ :
١٥٧
قال القوطي : فأتى
داود غلام حسن حين هزم الجيش من المسلمين الذين كانوا مع طالوت ، فقتل طالوت
الصفحه ٤١٠ :
الصّنّاع والفعلة
من عند الوليد ، فأسّسوا أساس المسجد. واستعمل عمر رحمهالله على هدمه وبنائه صالح
الصفحه ٧٧ :
آبائنا وأجدادنا مجنونا. وكانوا يبطشون به ويخنقونه حتّى يغشى عليه. فإذا أفاق قال
: اللهمّ اغفر لقومي
الصفحه ١٣٣ : ء على ملكه. فلمّا قال له ذلك شعيا بكى وجزع وتضرّع ، فأوحى الله عزوجل إلى شعيا أن قد أخّرت أجله خمس عشرة
الصفحه ٢٧٤ :
في العالم بالحسن.
ومنهم من يقول إنّ أبا الفرس إيران بن أفريدون ويعرفون إيران ويقولون إيرج. ومن لم
الصفحه ٥٠٥ : فيه قطرة فاضت على جميع جوانبه يبذر فيه جميع الحبوب.
فلا يكون على الأرض بساط أعجب منه ، من جانبه الغربي
الصفحه ٦٧ : زيد وغيرهم أنّ الله عزوجل لمّا قال لآدم : يا آدم من أين أتيت؟ قال : من قبل حوّاء.
قال : عليّ أن أجعلها
الصفحه ٢٤٨ : العذري قال
: حدّثني ابن الحسن البخاري التّاجر أنّه قدم على ملك سرنديب وهو صاحب مطية وأدخل
عليه مع أصحاب
الصفحه ٣٥٢ : مسروق فتغلغلت النّشّابة في رأسه حتّى خرجت من قفاه.
٥٩٣
قال أبو الحسن :
قال وهرز : قد رميته ، فإن كان
الصفحه ٣٦٤ :
ولها طريق آخر :
من صنعاء على قرى متّصلة وأشجار وبساتين غير منفصلة وهواء معتدل إلى قرية تدعى
خولان
الصفحه ٤٣٨ : جبلين يخرج منها دخان فيتعالى كثيرا ولا يمكن أحد أن
يقربها ، فإذا طار عليها طائر سقط فيها ويرى
الصفحه ٤٤٠ : في قوله
تعالى : (وَما أُنْزِلَ عَلَى
الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ)(١) ، [ويقال إنّ الضحّاك أوّل من بناها
الصفحه ٤٧٨ : رومة
أجبن خلق الله. ويدبّر أمرهم برومة البابه (١). ويجب على كلّ ملك من ملوك النصارى إذا اجتمع بالبابه
الصفحه ١٧٧ : عيد ، وهو على عين هناك
عجيبة وإليه متنزّهاتهم. وفي وسط جور بنيان كانت تعظّمه الفرس يعرف بالطربال