الصفحه ٩١ :
مقيمون على هذه
الدعوة إلى هذه الغاية. والخزر يزعمون أنّهم من قريش ومن بني أميّة وأنّ الدولة
الصفحه ٩٣ :
عند رأسه سدر
وسلم. وذكر ابن وهب عن ابن لهيعة أنّ رجلا من مهرة أتى علي بن أبي طالب رضياللهعنه
الصفحه ٩٧ : البحر الحبشي على طريق
الحاجّ من الشام ، وهي في ناحية تبوك ، ومساكنهم على قدر مساكن أهل عصرنا هذا ،
وهذا
الصفحه ١١٥ : على هذا ابن عمّ موسى وعلى قول عمّه. واسم
أمّ موسى وهارون نوخابت (٣) ، وقيل باخثة ، من ذريّة يعقوب من
الصفحه ١١٦ : ، فسأل عن رؤياه فقيل له
: يخرج من هذا البلد الذي جاء بنو إسرائيل منه رجل يكون على يده هلاك القبط. روي
ذلك
الصفحه ١١٧ :
وعلى مقدمته هامان في ألف ألف وسبع مائة ألف حصان ليس فيها ماذيانة أي حجر. ولمّا
وعد الله موسى أتاه جبريل
الصفحه ١٣٦ : (٤) الذي تدّعي المجوس أنه نبيّهم. وكان من علماء أهل فلسطين
خادما لإرميا ، فخانه فدعا الله عليه فبرص ولحق
الصفحه ١٤٤ : يبرين إلى منقطع السّماوة ، وحفر أبي موسى على خمس
مراحل من البصرة. قال الأصمعي : جزيرة العرب [من أقصى
الصفحه ١٤٩ :
لعمري لقد حكّمت
لا متورّعا
ولا فهما عند
الحكومة عالما
ندمت فلم أقدر
على متزحزح
الصفحه ١٥٥ : ويتوهّمون أنّه ببعض البلاد ، وهذا يدلّ على عدم كونه وأنّه من هوس
العامّة كما وقع لهم خبر عنقاء مغرب.
ذكر
الصفحه ١٦٥ : حمير الحكماء وأحضر
البصراء وشاورهم في دفع ذلك الماء وحصره وإزالة ما كان من أمره. فأجمعوا على حفر
مصارف
الصفحه ١٦٧ : (١) قبل أن يرضى. فلمّا اجتمع لعمرو أمواله أخبر الناس بسيل
العرم ، فأجمعوا على الجلاء ، فقال لهم عمران
الصفحه ١٨٠ :
بأنّهم أخذوا
ارتفاع القطب الشمالي في مدينتين (١) على خطّ واحد ، أعني أن تكونا (٢) جميعا واقعتين
الصفحه ١٩٥ :
أسواقهم ومعه جماعة من أهله وقد ظهرت له الناس وقد وضع على رأسه الجمر والكبريت ،
فيسير وهامته تحترق وروائح
الصفحه ١٩٦ : ، وهو أنّ التمساح لا دبر له وما يأكل يتكوّن في
بطنه دودا ، فإذا آذاه ذلك خرج إلى البرّ فاستلقى على قفاه