الصفحه ١٥٩ : كانوا من نجران
على يوم إذا (١) هم بأثر بعير. قال إياد : هذا أثر بعير أعور. قال أنمار :
وإنّه لأبتر. قال
الصفحه ١٦٠ : فقال ربيعة : صدقتم لولا أنّ كرمه نبت على قبر. ثم قالوا :
ما رأينا منزلا أكرم قرى ولا أخصب رحلا من هذا
الصفحه ١٦٨ :
القول في مذاهب العرب وغيرها
٢٢٣
قال أبو عبيد :
فأمّا مذاهب العرب وغيرها في عبادة الأصنام على
الصفحه ١٧٢ : مثالا من الشّاهد يدلّ على ما غاب عنهم.
والذي بنته اليونانيّة من البيوت والهياكل (١) ثلاثة :
٢٣٣
الصفحه ١٩١ : الخزر ، وعلى هذا البحر المنعطف تقع المدن الخمس التي يأخذ
الخزر عليها في ممرّهم إلى القسطنطينيّة منها
الصفحه ١٩٩ :
ببحر القلزم يعرف
بذنب التّمساح على ميل من مدينة القلزم عليه قنطرة عظيمة يجتازها حاج (١) مصر
الصفحه ٢٠٦ : أنّها دوابّ تكون في قعر البحر
فتعظم وترعى دوابّ البحر ، فيبعث الله عليها ملائكة وسحبا فتخرجها منه ، وهي
الصفحه ٢١٠ :
بمدينة كنباية (١) من أرض الهند ، وهي مملكة البلّهرى ، وكانت على خليج من
البحر أعرض (٢) من النيل ، فيجزر
الصفحه ٢١٣ : ربّما نبت على ظهرها الحشيش (٤) والصدف ، وربّما أرسى عليها أصحاب المراكب فيظنّون أنّها
جزيرة ، وإذا رفعت
الصفحه ٢١٦ :
يسمع منها مثل صوت الرعد القاصف والأصوات الهائلة التي تدلّ على هلاك ملكهم ، وقد
مضى ذكرها.
٣١٥
وبعد
الصفحه ٢٢٦ : بقيلة
لأنّه خرج يوما وعليه [ثياب] خضر فقال قومه : ما هذا إلّا بقيلة. وعبد المسيح هو
الذي أتى سطيحا يسأله
الصفحه ٢٣٢ : بحر (٢) الخزر خرق يتّصل بمائها ، وبين البحرين نحو عشرين مرحلة
على السّمت. وأضيق أعبار جيحون على رباط
الصفحه ٢٤٠ : غاليش. ونهر آخر يعرف بقرنيش ، وهو الذي تدعوه
الصّقالبة وادي رين (٢) ، وعليه حضورهم عند خروجهم من بلدهم
الصفحه ٢٤٤ : ويجعلونه
متّصلا بالأجسام السّمائية. ولم تزل كلّ طائفة تستعمل عليها فنون الملح والنوادر
المضحكة المدهشة
الصفحه ٢٥٤ : بلد
البلّهرى ، ويعرف الملك باسم الناحية. والغالب على هذا البلد الكفر وفيهم مسلمون
لا يلي عليهم في