الصفحه ٣٥٧ :
قال : آثار عرس.
قال : وأيّ عرس؟ قال : عرس رقاش. فنخر (١) جذيمة وأكبّ على الأرض ورفع عدي
الصفحه ٣٦٦ : . ثمّ تسير في شعب إلى قرية يقال لها الضياع
فيها نخل وهي لمراد ، ثمّ تخرج فتمرّ على وسط السدّ (الّذي كان
الصفحه ٣٧١ :
عذبة الماء ،
ينبطون الماء على القامة والقامتين ، والحنّاء والقطن على شطوط أنهارها بمنزلة
السّوسن
الصفحه ٣٨٩ : (١)
غداة نرفع
التأسيس منه
وليس على مسوسنا
ثياب
وقد حشرت هناك
بنو عدي
الصفحه ٤٠٢ :
على قعيقعان على
دور عبد الله بن الزبير. وكان رجلا من قريش يبري نبلا ، فقالت له امرأته : لم تبري
الصفحه ٤٠٦ :
وشمالا ولا يعلوها البتّة ولا ينزل على جدرها إلّا أن يكون مريضا ، والطير تنزل
على سائر جدر المسجد وقبّة
الصفحه ٤٠٧ :
مسجد ، وقبل أن
تأتي العرج مسجد ، وفي أوّل القرية مسجد يعرف بمسجد الأثاية (١) ، وعلى أربعة أميال
الصفحه ٤٢٢ : ، وليس فيها إلّا سادن واحد
يقيمها (ويقوم عليها) (٤) ويخدمها (٥) ويسرج قناديلها ، وقد اتّخذ هذا الراهب
الصفحه ٤٤١ : وهو الّذي سمّي ملك الفرس
لمّا تغلّب على أرض بابل.
٧٤١
والجزيرة ما بين
دجلة والموصل. [وقاعدة هذا
الصفحه ٤٤٦ :
استرقّ صاحب
القسطنطينية أو غيرهم الخوالص ، ويخيّرونهم في البقاء عندهم على أن يغنوه كأحدهم
ويتزوّج
الصفحه ٤٥٩ : النصرين ، ونصرين (٧) جبل مطلّ عليها ، ومعرّة النعمان وكفر طاب والحربية
وخناصرة ونقابلس ورصافة هشام
الصفحه ٤٦٨ : خراج مصر لسبع سنين ، وبنى
القبّة (١) على الصخرة وجعل في أعلى القبّة (٢) ثمانية آلاف صفيحة من نحاس مطلية
الصفحه ٤٧٣ : ذلك [اليوم] كان دليلا على أنّ السنة تكون خصيبة ، وإذا
تأخّرت ونزلت وقت العصر دلّت على أنّ السنة [تكون
الصفحه ٤٧٥ :
٧٩٨
وعلى مقربة منه
كنيسة الملك ، لها عشرة أبواب أربعة منها ذهب وستّة من فضّة ، وفي المقصورة
الصفحه ٤٨١ :
مسألة (١) ، ومن هذه المسائل على قلّتها مسائل موضوعة لا معنى لها
ولا حاجة بهم إلى (٢) تفسيرها ، لم