الصفحه ١٩٠ : جزيرة العرب ويمرّ باليمامة وعمان ومهرة والشحر والجناح الآخر
يأخذ إلى بلاد فارس ، وعليه يقع سيراف
الصفحه ٢٠٤ :
٢٩٠
ومن بحر إفريقية
وصقلية يخرج المرجان ، وهذا المضيق الذي قدّمنا ذكره وهو الخليج الذي عليه
الصفحه ٢١٩ : تطوف به وتعمل له العجائب ، وكان له
في وسط الجزيرة مجلس من ذهب على عمد من رفيع الجوهر يشرف على جميع
الصفحه ٢٢٣ : أرطال وأقلّ ، ويحمل الإنسان القطعة الكبيرة من جبالها على
عاتقه.
٣٢٧
وفي تخوم بحر
الصّين جزيرة النّسا
الصفحه ٢٢٩ : النيل وفيه السّوسمار (٢) ـ وهو التمساح الكائن في نيل مصر ـ ويسمّى الورل أيضا.
وذكر أنّ النيل يجري على
الصفحه ٢٣٧ :
أنهار كثيرة وعيون
غزيرة ، فيقطع (١) أرض الهند والسّند ويظهر على نوافره بناحية الملتان ، ثمّ
يمرّ
الصفحه ٢٥٧ : في مملكتها من الأمم وتتعاهد ذلك وتضمّه في
دواوين لها ، وعلى ذلك قوم مرتّبون لا يشتغلون بسواه. ولم يزل
الصفحه ٢٦٦ : الدبيقي وأبقى على الكدّ يباع الثوب منه بعشرة دنانير. واللّان ظاهرة على
هذه الأمّة إلّا أنّهم يمتنعون بقلاع
الصفحه ٢٦٩ : الصيف
رؤيت في الليل نيران قد ارتفعت من تلك الجبال من نحو مائة فرسخ) (١). وقد يسلك عليها من جبال خراسان
الصفحه ٢٩٩ :
كان عبدا صالحا بعثه الله عزوجل إلى قومه ، فضربوه على قرنه فمات ، فأحياه الله ثمّ بعثه مرّة
أخرى إلى
الصفحه ٣١٢ :
٤٩٨
وكان أوّل دخول
قسطنطين في النصرانية لرؤيا رآها ، وذلك أنّ ملك برجان كان مظفّرا عليه ، فرأى
الصفحه ٣١٧ :
٥١١
ثمّ ملك بعده ابنه
استبراق ، ثمّ ابن ابنه نقفور إلى أن تغلّب على الملك قسطنطين بن فكنط
الصفحه ٣٣٣ : (٢) ميلان ، وهو حصن مبني بالحجارة والصاروج وهو على نهر صلاوة
، وفيه يقع نهر بوده (٣) ، ومن حصن نوب غراد إلى
الصفحه ٣٣٤ :
٥٤٩
ويجاور مشقه في
الشرق الروس وفي الجوف بروس ، وسكنى بروس على البحر المحيط ولهم لسان على حدّة
الصفحه ٣٤١ :
ذكر الجلالقة
٥٦٨
وهم حرب للإفرنجة
إلّا أنّ الجلالقة أشدّ منهم بأسا وهم أشدّ على الأندلس من