الصفحه ١٥٨ : (١) الأثر والبحث عليه والتنقير. وأصل ذلك أنّ الأشكال انفصلت
في الصور (فتشكّلت وخصّت) (٢) الأجناس ، ثمّ خصّت
الصفحه ١٨١ :
ننقل في كلّ موضع من هذا الكتاب ما يسنح (١) لنا وعندنا كتب الناس ، فننقل ذلك عنهم على حسب ما نجده
لأنّا
الصفحه ١٨٨ : والانخفاض مطيعة إلى مركزها وأنّ الفلك المستقيم يدور عليها بجميع
ما يحيط به من الأفلاك والكواكب السيّارة
الصفحه ٢٢٢ :
٣٢٤
وهناك جزيرة الفيروج
(١) بها صنم بزجاج أخضر يجري من عينيه دمع لا يزال يسير على مرّ الأيّام
الصفحه ٢٦٠ :
فقال : ما أظنّ
نبيّكم قال هذا. وأمر له بجائزة وحمله على البريد إلى خانفو وكتب إلى صاحبها
بالوصية
الصفحه ٢٦٣ :
نحو من شهر.
وإنّما أسلم أهلها من يوم دخلها مسلمة بن عبد الملك. وقد غلب محمّد هذا على كثير
من
الصفحه ٢٩٢ : إليه قيصر
مائة ألف فارس وهدايا وزوّجه ابنته مارية وحملها إليه ، فاشترط عليه أن ينزل عن
الشّام ومصر وما
الصفحه ٣٢٦ :
وزن دانق أو
دانقين أمن على نفسه. وقد كانت ملوك اليونانيّين أرباب الحكمة تفضّله على سائر
الأحجار
الصفحه ٣٤٨ :
الصفّين ومشى كلّ واحد منهما إلى صاحبه ، فحمل أرياط على أبرهة فضربه ضربة وقع
منها حاجبه وعامّة أنفه ، فعمد
الصفحه ٣٩٧ :
أزواجه صلعم ، وأمر بقراءته على الناس. فلمّا فشا ذلك عند الناس من المجاورين
والقاطنين بمكّة والمنتجعين
الصفحه ٤٠٩ :
تخرّب في خلافته
فبناه على حاله (بجريد النخل) (١) ، وتخرّب في خلافة عمر فبناه كذلك (وزاد فيه
الصفحه ٤٢١ : مدائن
العماليق على تلّ بين جبلين ، وفيه ثقوب (٥) كثيرة لا تحصى مملوءة أمواتا.
٧١١
وفي صفح أحدهما
الصفحه ٤٢٧ : عن الحريق ، فأذن لهم وقال : ولا يزيدنّ أحدكم على
ثلاثة أبيات ولا تطاولوا في البنيان وألزموا السنّة
الصفحه ٤٣٠ :
٧٢٦
وقيل إنّ الحجّاج
رأى راهبا قد أقبل على آتان له وعبر دجلة ، فلمّا كان بموضع واسط تفاجّت
الصفحه ٤٣٤ : منهم ، وكان في فضله وعقله ودينه وورعه على ما لم يكن عليه قاض ،
بحمامات لهم مع قوم ثقات ، وكتبوا إليه