الصفحه ١٨٦ : وخمسون ميلا ، وقيل خمسة وثمانون ميلا. وهذا الإقليم يبتدئ
من المشرق ومن شمال ياجوج ، ثمّ يمرّ على بلاد
الصفحه ١٨٧ : ونفوسهم سبعية وكثير منهم يثبون على الناس كالكلاب
الكلبة.
فأمّا الذي لا
يعمر من الأرض ولا يكون فيه حيوان
الصفحه ٢٢١ :
٣٢٢
ومنها جزيرة الزود
(١) ، وهم خلق ذوو أجنحة وشعور وخراطيم يمشون على رجل واحدة كما يمشي الناس
الصفحه ٢٦٢ :
٣٩٢
وجبل الكبخ خاصّة
يحتوي على اثنتين وسبعين أمّة لكلّ أمّة ملك ولغة ، وهو جبل شنيع طوله مسيرة
الصفحه ٢٧١ :
يوصل إلى مملكته
إلّا على موضع واحد ، وهو يغلق على جميعها بابا واحدا ، وذلك أحد عجائب الدنيا وهو
الصفحه ٢٩٠ :
٤٥٠
ثمّ ملك بعد أنو
شروان ابنه هرمز ، وأمّه فاقم ابنة خاقان ، وكان متحاملا على خواصّ النّاس
الصفحه ٣٣٥ :
ويتمنطقون بأحزمة
طوال قد ركّب عليها ترامس الذهب والفضّة ، وملكهم عظيم القدر يضع على رأسه التاج
الصفحه ٤٧٤ :
٧٩٦
وعلى فرسخ من
مدينة الطبرية قرية يقال لها المجدل فيها كنيسة مريم ، فيها السبعة المجانين
الصفحه ٤٧٧ :
على المملكة ،
عليها سروج قرابيسها من الزمرّد الأخضر والياقوت الأحمر ، وركبها وألبابها وما
اتّصل
الصفحه ٥٢١ :
على مصر والشام ،
فشملتها النصرانية ، وجاء الله بالإسلام وصاحب مصر المقوقس وافتتحها عمرو بن العاص
الصفحه ٥٢٣ : تمثال تمثال من المرمر والرخام (٢) على هيئة الصنم على حسب عبادتهم للتماثيل. (وعليها أنواع
من
الصفحه ٥٢٤ : جميع ما
يقوله الناظرون ممّا يتّفقون على إمضائه وتصريف فعله ، ثمّ يلتفتون إلى أصحاب
الصناعات فيقولون
الصفحه ٩٥ :
٩٨
وقال ابن إسحاق :
لما سخرت الريح على عاد قال سبعة رهط منهم أحدهم الخلجان (١) : تعالوا نقوم
الصفحه ٩٦ :
عليه وسلم. قال : فلمّا دخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم رحله أذن لي. قال : فدخلت المسجد فسلّمت فقال
الصفحه ١٠٥ : : الكبر ، فسأله عن
سنّه ، فزاد على عمر إبراهيم سنتين. فقال إبراهيم : إنّما بيني وبينك سنتان ، فإذا
أتيت