الصفحه ٣٥٨ : مفرطة الحرّ في الصيف حتّى أنّهم لينتزعون ستور بيوتهم مخافة من
إحراق السمائم لها ، ولا يشربون الماء إلّا
الصفحه ٣٦٤ : جبلين (٢) وأنهار وأرض خصبة وقرى لقيس ، فتفضي إلى ذمار.
٦١٧
وذمار مدينة كبيرة
إلّا أنّها دون صنعا
الصفحه ٣٦٥ : لا يركبها إلّا الصيّادون والسابلة ، لها
منازل وآبار. ثمّ إلى خولان ، ثمّ إلى مهرة.
٦٢٠
الطريق من
الصفحه ٣٦٧ :
الّتي ذكرها الله عزوجل ليس فيها من الأشجار إلّا الإثل والأراك ، وتبذر فيها
الدرّة. ثمّ إلى سويقة
الصفحه ٣٧١ : نحو ميل منها لا يأتونها إلّا غدوا ورواحا لإفراط
حرّ الرمضى ، وإنّ حوافر الدوابّ تسقط فيها إذا احتدمت
الصفحه ٣٧٢ :
خارك وهي على
أربعة فراسخ من جنّابا في البحر ، وليس بها الآن من البناء إلّا صومعة راهب ، وبها
جدر
الصفحه ٣٧٦ : يركبه قطّ غيره ، وكان
يأمر أصحابه ألّا يقاتلوا حتّى يبتعث الجمل من قبل نفسه وأنّهم إذا فعلوا ذلك لم
الصفحه ٣٧٨ : ) (٤) بين قرى ومدائن وعمائر (حتّى تفضي إلى قرى صنعاء ، وهذا
الطريق أبعد الطرق إلّا أنّها أعدلها هواء وأقلّها
الصفحه ٣٨٧ :
ولمّا أكثر عمرو
بن لحيّ من نصب الأصنام حول الكعبة وغلب على العرب عبادتها وامتحت (٣) الحنيفية فيها إلّا
الصفحه ٣٩٠ : وترك سائرها لم يحرّك منه شيئا ، (وكبّسها
بما) (١) هدّم. فكلّ شيء منها اليوم بناء ابن الزبير إلّا الجدار
الصفحه ٣٩٣ :
ذراعا ، وارتفاع جداره ذراع واحد وعرضه ذراعان إلّا إصبعين.
ذكر مقام إبراهيم عليهالسلام
٦٦٢
المقام
الصفحه ٣٩٥ : لأصحابه : ما
ذا ترون؟ قالوا : ما رأينا إلّا تبع لرأيك ، فمرنا بأمرك. قال : فإنّي أرى أن يحفر
كلّ رجل منكم
الصفحه ٣٩٦ : وحفر حفرة ، ثمّ قعدوا ينتظرون الموت عطشا.
ثمّ إنّ عبد
المطّلب قال لأصحابه : ما إقامتنا هكذا للموت ألا
الصفحه ٤٠٠ : الجمرة
الوسطى فليس بينها وبين الّتي تلي [مسجد] منى إلّا مسافة يسيرة جدّا. وعرض منى من
مؤخّر المسجد الّذي
الصفحه ٤٠٢ :
وضربوا بالسيف
هام المسلمة
يقطعن كلّ ساعد
وجمجمة
طرّا فلا تسمع
إلّا غمغمة