الصفحه ١٠٨ :
إسحاق ، وعاش مائة
وسبعا وثلاثين سنة ودفن بالحجر حيال الموضع الذي فيه الحجر الأسود عند قبر أمّه
الصفحه ١٢٤ : خمسمائة سنة واثنتان وسبعون سنة. وملكهم بعد يوشع بن نون إلى أن بعث
فيهم إشماويل أحد عشر ملكا من أسباط
الصفحه ١٣٣ : سنة وإنّي منجيه من
عدوّه. فشكر الملك وسجد لله عزوجل.
١٦٩
قال القوطي : وبعث
الله الطاعون على عسكر
الصفحه ١٧٢ : الحرّاني حين وافى المعتضد بالله في سنة تسع
وثمانين ومائتين (٥) أتى هذا الهيكل وعظّمه.
وبيت ثان الهرم
الصفحه ٢١٧ : البحر
عنها يوما في السّنة فيحجّون إليها ذلك اليوم ويقيمون عليها ويتقرّبون ويهدون
إليها ، فإذا كان العصر
الصفحه ٢٤١ : الشمس وأنّه يقيم في كلّ برج ثلاثة
آلاف سنة وأنّه إذا انتقل الأوج إلى البروج الجنوبية انتقلت العمارة فصار
الصفحه ٢٦٤ :
البرغر في نهاية
القصر سائر السّنة يزعم أحدهم أنّه لا يقدر أن يطبخ قدره حتّى يصبح.
٣٩٦
وقد
الصفحه ٢٧٥ : الإلهية ،
ويزعمون أنّه طالع إلى الفلك ، وملك ثلاثمائة سنة وستّين سنة. ثمّ ملك بعده
بيوراسب (٤) ، وهو الذي
الصفحه ٢٩٣ : يقال له بزرجمهر ، وكان أبرويز لمّا تخلّى عن
ملكه باشتغاله بحرب بهرام ، وذلك ثلاث عشرة سنة ، اتّهم
الصفحه ٢٩٤ : مدّة أبرويز
ثمانيا وثلاثين سنة ، وقام ابنه ـ واسمه قباذ ـ القابض عليه ، وهو المعروف
بشيرويه.
٤٥٨
الصفحه ٣١٢ : الخارجي ، وفي زمانه كان اجتماع الأساقفة على لعن أريش. وملك نيّفا
وثلاثين سنة ، وقيل خمسا وعشرين سنة.
٥٠٠
الصفحه ٣١٥ : الملك إلى
هرقل. ولسبع سنين من ملكه كانت هجرة النبي صلعم ، وهو الّذي ضرب الدنانير
الهرقليّة وإليه انتهت
الصفحه ٣١٦ :
وابشر بالغنيمة
والإياب
وانقاد نقفور (٣) بعد ذلك ، وكان استفتاح الرشيد لهرقلة سنة تسعين ومائة
الصفحه ٣١٧ : .
قال س : وبقي
الأمر في ولده إلى وقتنا هذا ، وهو سنة اثنتين وثلاثين وأربعمائة (٤). وقال المؤلف لهذا
الصفحه ٣٥٦ :
ذكر ملوك الحيرة
٦٠٢
أقام جذيمة ملكا
أزمان ملوك الطوائف (١) خمسا وتسعين سنة وفي ملك