الصفحه ١١ : الثاني حوالي سنة ٤٦٠ / ١٠٥٨ اعتمادا
على الكثير من الملاحظات المتناثرة التي وردت فيه.
ولم تكن حياة
الصفحه ٦٨ : حوّاء فحملت لوقتها وتلألأ النّور في مخائلها ولمع
من محاجرها حتّى إذا انتهى حملها وضعت شيتا بعد خمس سنين
الصفحه ٧٢ : لمائة سنة وخمس وستّين من عمره ، وتوفّي شيت وقد بلغ تسعمائة واثنتي عشرة
سنة. انتقل النّور الذي ذكرناه إلى
الصفحه ١٠٩ : إلى قولي ،
لأجعلنّ ولد العيص يملكون ولدك خمسمائة وخمسين سنة ، وهو عدد ما أعطى العيص من
غنمه ، فكانت
الصفحه ١١٢ : والدوّاب. وابتلاه الله في ماله وولده فصبر ، ثم ابتلاه الله في
جسمه وبقي مطروحا في كناسة سبع سنين وشهرا فصبر
الصفحه ١٢٢ :
١٤٧
وكان عمر يوشع
مائة وعشرين سنة ، وأقام أمر بني إسرائيل مذ توفّي موسى سبعا وعشرين سنة. وفي
الصفحه ٢٢٦ : ثلاثمائة سنة
وخمسون سنة ـ وأحبّ أن يريه من نفسه ما يعرف به عقله. قال له خالد : من أين أفضى
أثرك؟ قال : من
الصفحه ٣٧٦ : يومان في السنة : يوم المهرجان ويوم النيروز ، وأنّ
النبيذ حرام وأنّ الخمر (١) حلال ، وأنّ الغسل من
الصفحه ٥٠٧ : . وعلى بوصير نقب (في صخر
بأعلى الجبل) (٤) يجتمع إليه في كلّ سنة في يوم بعينه منها طير (٥) كثير لا يحصى
الصفحه ٥١٤ :
ثلاثمائة قرية
وستّون قرية على عدد أيّام السنة لا تقصر أبدا عن الريّ للحكمة في شربها. فإذا نقص
الصفحه ٥ : حكامها يتعاقبون أو يتزامنون مع ممثلي الخلافة الأموية
الأخيرين وستتواصل هذه الحالة الى سنة ٤٤٢ / ١٠٣١
الصفحه ٦ : المسلمين وعدم استقرار
أمورهم وعجزهم عن الاتحاد والدفاع عن النفس.
وبلغ هذا المدّ
أوجه سنة ٤٧٨ / ١٠٨٥ عندما
الصفحه ٢٤ : محمد العمري السعدي نسبا الشافعي مذهبا في يوم الأحد ٢١ رجب سنة ٧٣٧.»
والخط دقيق واضح
وحالة النص طيبة
الصفحه ٢٨ : المتعلق بشمال افريقيا سنة ١٨٩٩.
ـ وفي : مسالك الأبصار
في ممالك الأمصار : للعمري الذي نشر جزءه الأول أحمد
الصفحه ٥٨ : لمّا أسكن الأرض الجنّ بعث إليهم إبليس قاضيا يقضي بينهم ،
فبقي يقضي بينهم بالحقّ ألف سنة حتّى سمّاه الله