الصفحه ٣٤٧ : بالإنجيل لا
يسلموه حتّى يموتوا عن آخرهم. فنادى مناديه فيهم فخرجوا معه بالسلاح الّتي كانوا
يعملون بها
الصفحه ٣٤٨ : قباذ ملك الفرس.
٥٨٥
وسار أبرهة إلى مكّة
لخراب الكعبة لأربعين سنة خلت من ملك أنو شروان وبعث معه ثقيف
الصفحه ٣٥١ :
أجعل رجلي مع رجلك حتّى نظفر جميعا أو نموت جميعا. فقال : أنصفت.
٥٩١
وجعل سيف يستجيش
اليمامة ونمى
الصفحه ٣٥٤ : على رأس غمدان يشرب وبرّت قسمته. وخرج بعد ذلك يتصيّد (فلقيته
وقتلته) (٤) الحبشة.
ولمعدي كرب مع عبد
الصفحه ٣٥٧ : ، فأعجب به جذيمة فألقيت
عليه منه محبّة (٣). وقد خرج مع خاله جذيمة في سنة قد أكمأت [الأرض] وبسط له
في روضة
الصفحه ٣٦٠ : بينهما التقارب (١) في حالتيهما. أمّا الصبر فحسن العلانية محمود العاقبة ،
وأمّا الجزع فغير معوّض عوضا مع
الصفحه ٣٦٩ :
رجليه صخرة (منقورة
فيها) (١) مقدار عشرين منّا ويشدّ معها وعاء قد اتّخذ من شماريخ النخل يسمّى
الصفحه ٣٧١ : أفلت من
أهل هجر عند محنتهم مع القرمطي لعنه الله ، وإليها فرّ منه) (٥) أهل اليمامة والبحرين. وبينها وبين
الصفحه ٣٧٩ : وأخذها وجلب
الجذامي مع نفسه (٥) وتملّك جلي ، ثمّ ردّها إلى صاحب صنعاء. وهي مدينة ضخمة
رملية بناؤها من
الصفحه ٣٨٠ : معروف
، وقيل غير ذلك. ذكر أنّ طسما نزل الجوف مع من اتّبعه من بنيه وقومه واسمها يومئذ
جوّ ، وإنّما سمّاها
الصفحه ٣٨٢ :
ياقوت الجنّة فيها
قناديل من ذهب ، ونزل معها الركن وهو ياقوتة بيضاء ، وكان كرسيا لآدم عليهالسلام
الصفحه ٣٨٤ : هو ومن معه إلى اليمن. وروى الزبير عن رجاله عن ابن
شهاب أنّه قال : لم يبق من جرهم غير حيّ في مكان من
الصفحه ٣٩١ : ومقابل (١) دار العبّاس بن عبد المطّلب [أربعمائة ذراع وأربع أذرع مع
جدريه يمرّ في بطن الحجر لاصقا بجدر
الصفحه ٣٩٦ : [الله] لك
علينا ، والله لا نخاصمك في زمزم أبدا ، فارجع إلى سقايتك راشدا. فرجع ورجعوا معه
ولم يصلوا إلى
الصفحه ٤٠٨ : أنت وأمّي يا رسول الله ،
إنّي قد رأيت موضعا للسوق أفلا تنظر إليه؟ قال : بلى ، وقام معه حتّى جاء فنظر