الصفحه ٢٦٣ : كانت للملك حروب مع المسلمين وقف المسلمون من جنده حرزة لا يقاتلون.
وصومعة المسلمين في جامعهم الأعظم تشرف
الصفحه ٢٦٦ : من ملوك حمير وحوله من الجنود نحو خمسين ألفا ، وكانت
له مع القرامطة بعد عام مائتين حروب معروفة. وهذا
الصفحه ٢٦٧ : والرّان والبيلقان وآذربيجان وقزوين وهمذان والدّينور
ونهاوند وغيرها ولوصلت الكوفة والبصرة لا سيّما مع ضعف
الصفحه ٢٧٦ : سجستان مع من وثق به من
الناس حتّى أتى بلاد اليمن فاستخرج كيقاوس من البئر ، فملّكه كيقاوس من بلاد
سجستان
الصفحه ٢٧٨ : أبيها مع كمال
عقلها. وقال من زعم أنّها أمّ دارا : ملكت بمكان حملها ، ودارا هذا هو الأكبر وهو
الّذي ابتنى
الصفحه ٢٧٩ : أفلاطون ، وكانت ولايته
ستّا وعشرين سنة.
ثمّ ملك بعده دارا
الّذي غلبه الإسكندر ، وكانت له معه معارك قتل
الصفحه ٢٨٥ : فيها عدد كثيرة لقيصر ، ثمّ دخل أرض الروم فافتتح من
الشام مدائن ، ثمّ انصرف إلى مملكته وفرّق ما كان معه
الصفحه ٢٩٠ : خوفا ، فصدّقه أبوه ، وعقد له التاج وسلّم
الملك إليه. ثمّ خرج أبرويز إلى بهرام جوبين ، وقد مال مع بهرام
الصفحه ٢٩٢ : معها من رجال أخيها) (٣) وكان
__________________
(١)
ل ن : ووزن ـ
(٢)
عن المسعودي ٦٤٣ ، ل ن : فرسه
الصفحه ٢٩٣ : عقلك ما صرت به أهلا للقتل وموضعا للعقوبة. فكتب إليه بزرجمهر : أمّا (إذ
كان معي) (١) الجد فقد كنت أنتفع
الصفحه ٢٩٧ : للأساورة : من تكلّم؟ فاقتلوه فكفّوا. ومضى قوم مع الطحّان
فقتل يزدجرد. وأعطى ماهويه نيزك مالا عظيما فرجع إلى
الصفحه ٢٩٨ : به وأهل بيته معه. وأخرج الأسقف يزدجرد من النهر وصيّره
في تابوت وحمله إلى إصطخر أوّل سنة إحدى وثلاثين
الصفحه ٢٩٩ : ، ثمّ عافها فردّها إلى أهلها وقد علقت منه ، فلهذا قيل الإسكندر.
٤٦٨
قال القوطي :
وكانت له مع دارا
الصفحه ٣٠٤ : ملوك الروم وهو أغشطش ، وهو أوّل من سمّي قيصر لما سنذكره ، وكانت له حروب
بالشّام ومصر ومصارع مع هذه
الصفحه ٣٢٢ :
الهند بالنرد
والشطرنج قمار ، وإذا أنفذ ما مع اللّاعب لعب على قطع أعضاء جسمه إصبعا إصبعا حتّى