الصفحه ١٨٨ : من منهله العذب النمير حتّى اختار الله له دار الإقامة
في سنة١٣٢٠ ، وكسر سدّ مأرب فتفرّقنا أيدي سبأ
الصفحه ٤٩ : الله صلّى الله عليه (وآله) وسلّم لي ولأخي ، أفما في
هذا حاجز لكم عن سفك دمي ، فقال له شمر بن ذي الجوشن
الصفحه ٥٠ :
سادساً
: نصّ الرواية السادسة ، وهذه الرواية تصف نجاة الضحّاك ابن عبد الله المشرقي ، وهي تصف أيضاً
الصفحه ٦٠ :
وأنبت فيه
سيفه لا يكذب
عتو على
الرحمن إذ قال قائل :
إلى الله حقا
ربنا يتقرب
الصفحه ٢٣٩ :
ثمّ ارفع رأسك
وأدعو بالدعاء الذي في تعقيب الركعة العشرين من نوافل شهر رمضان(١).
ثمّ تشتغل
الصفحه ١٩٨ : الليل فغلبته عيناه حتّى يصبح كان نومه صدقة من
الله عليه ويتمّم الله قيام ليلته» (٢).
الفصل الرابع
في
الصفحه ٢٠١ :
عَمَلِ الشَّيْطَانِ لِيُحْزِنَ الَّذيِنَ آمَنُوا وَلَيْس بضَارِّهِمْ شّيْئاً
إلاّ بإذْنِ اللهِ
الصفحه ٢٥٦ : أوردنا على الترتيب الذي
ذكروه في النوافل صوناً له عن التغيير والتبديل ، وإن كان خارجاً عن وضع الرسالةولكن
الصفحه ٨٨ : الأبيات
(٣) و (٤) في الحاشية على الكشاف : قليل الكرى ... ، في تاريخ مدينة دمشق
والمستدرك : ذلقت له بالرمح
الصفحه ٢٢٨ : العالية في أوّله وآخره وفي
أواسطه ندبة ودعاء لحضرة صاحب الأمر (روحي وأرواح العالمين له الفداء) وهي من أحسن
الصفحه ٢٤٨ : عليهالسلام : «من
قال في وتره : أستغفر الله وأتوب إليه (سبعين مرّة) وهو قائم ، وواضب على ذلك حتّى
يمضي له سنة
الصفحه ٢٢٣ : يرفع
يديه بالدعاء بما أحب والأدعية في ذلك لاتحصى غير أنّا نذكر جملة مقنعة إن شاء
الله وليس في ذلك شي
الصفحه ٢٣٣ : وَأذْلِلْ بِهِ
مَنْ لَمْ تُسْهِمْ (٢) لَهُ فِي الرِّجُوعِ
إلى مَحَبَّتِكَ وَنَصَبَ لَهُ العَدَاوَةَ وارْمِ
الصفحه ٢٥٠ : يعجِّل الله له بالعافية إن شاء الله».
ويقول في
السجدة الثانية من الركعة الثامنة لسعة الرزق كما في
الصفحه ٣٨ : ء! إن قدرت على ذلك فأنت في حلٍّ»(٣) ، ويبدو أنّ الضحّاك قد استعدّ لذلك فوضع له فرساً في
إحدى الخيم وذلك