الصفحه ١٠٤ : المطاع
والأزد فيها
كرم الطباع
التخريج
: الجمل وصفين والنهروان : ١٧٧ ، وشرح النهج
الصفحه ١٤٥ : رحمهالله
(٢)
أحمد علي مجيد الحلّي
(٥٨)
رسالة في نسب السيّد عبدالعظيم الحسني
للوزير
الصفحه ١٣٤ : والأعلام : للذهبي (شمس الدين محمّد بن احمد بن عثمان ت٧٤٨هـ) تحقيق : عمر عبد
السلام تدمري ، دار الكتاب
الصفحه ١٣٥ : : لأبي الفتح الكراجكي (ت ٤٤٩هـ) تصحيح : فارس حسون
كريم ، الكتاب خال من ذكر المطبعة ومكان الطبع وتاريخه
الصفحه ٢٠٧ :
مصلاّك فقل كما في
المفتاح(١) : «بِسْمِ
اللهِ الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ وَالَّذِي
الصفحه ٢٧٠ : الدعاء في الثلاثين ركعة.
وأمّا السبعون
ركعة فهذه أدعيتها :
فإذا صلّى
ركعتين ، قال بعدهما : «أنت الله
الصفحه ٧٥ :
إلاّ لها جسها
في الصدر
يذهب عنها كل وسواس
قد ينزع الله
من قوم عقولهم
الصفحه ٢٢١ : (٤) صلّى الله عليه وآله
__________________
(١) في مصباح المتهجّد : وشعاع الشمس وضوء القمر.
(٢) مصباح
الصفحه ٤٤ : ولمانُعذِر إلى الله في أداء حقِّك! أما والله حتّى أكسر في صدورهم رمحي
، وأضربهم بسيفي ما ثبت قائمه في يدي
الصفحه ٢٦٤ : اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَرَضِّني
بِقَضائِكَ وَبارِكْ لِي فِي قَدَرِكَ حَتّى لاَاُحِبَّ
الصفحه ١٩٦ : وانتباه في معرفة الله لم يحتج إلى عمل يوقظه إلى الوقوف بين يدي
مولاه ، بل كان له من نفسه باعث ومحرّك على
الصفحه ٢٠٢ : الدُّنْيَا» ، إلى غير ذلك ممّا ورد عنهم وفي ما ذكرناه كفاية إن
شاء الله تعالى.
الفصل الخامس
في ما يعمل
الصفحه ٢٥٨ : ولدته أمّه وقضيت حوائجه ، يقرأ في كلّ ركعة : الحمد (مرّة) وقل هنو الله أحد
(خمسين مرّة) فإذا فرغ منها
الصفحه ٤٣ : مالك ابن النضر : عليّ دين ، ولي
عيال ، فقلت له : إنّ عليّ ديناً وإنّ لي لعيالاً ، ولكنّك إن جعلتني في
الصفحه ٤٦ : فاتكاً ، وكان سعيد بن قيس ربّماحبسه في
جناية ـ فقال له برير بن حضير : يا فاسق أنت يجعلك الله في الطيّبين