الصفحه ١٠٦ : بالله
وأولى بالطول
أفقه في
الدين وأنمى في السفل
إنّي امرؤ
مستقدم غير نكل
الصفحه ١٨٠ : ) والبلد
الأمين للشيخ الكفعمي
(ت ٩٠٠ هـ) ومفتاح
الفلاح للشيخ البهائي
(رضي الله عليهم) (ت ١٠٣١ هـ) وغيرها من
الصفحه ٢٦٣ :
وَرَغِبْتُ إليْكَ اللّهُمَّ أنْتَ الثِّقَةُ وَالرَّجاءُ وَإلَيْكَ مُنْتَهى
الرَّغْبَةِ وَالدُّعاءِ فِي
الصفحه ٢٦٦ : فِيهامَقْبُولاً وَسَعْيي فِيها مَشْكوراً وَذَنْبي فِيها مَغْفوراً
اللّهُمَّ مَنْ أرادَني بِسوءفأرِدْه وَمَنْ
الصفحه ٢٨٣ : عَلى مَنْ عادانا وَلا تَجْعَلْ مُصِيَبتَنا
فِي دِينِنا وَلاتَجْعَل الدُّنْيا أكْبَرَ هَمِّنا وَلا
الصفحه ١٤ : قائلاً : «والله
ما أعطاهم ما يتذاكر الناس وما يزعمون من أن يضع يده في يد يزيد بن معاوية»(٢).
ومن هذا
الصفحه ١٦٠ :
(٩٢)
المزار
لمحمّد بن جعفر
المشهدي ، استنسخها في شوّال سنة ١٣٥٩هـ عن نسخة مملوكة للشيخ محمّد
الصفحه ٢٢٢ :
وسلّم كان يصلّي الثلاث بتسع سور في الأولى : (التكاثر) و (القدر) و (إذا زلزلت) ، وفي الثانية
الصفحه ٢٣٢ : المُتَألّينَ (١) عَليْكَ فِيهِ
وَأخْلِفْ ظُنُونَ القَانِطينَ مِنْ رَحمَتِكَ والآيسينَ مِنهُ اللّهُمَّ
اجْعَلْنا
الصفحه ٢٣٤ : أزْرَهُ بِنَصْرِكَوأطِلْ باعَهُ فِيما قَصُرَ عَنْهُ مِنْ إطرادِ
الرّاتِعينَ فِي حِماكَ وَزِدْهُ في
الصفحه ٢٨٢ :
العِزَّةِ
وَأسْأَلُكَ بِاِسْمِكَ المَكْتُوبِ فِي سُرادِقِ القُدْرَةِ وَأسْأَلُكَ
بِاِسْمِكَ
الصفحه ١١٠ : ثابت :
لم يغضبوا
لله إلاّ للجمل
والموت خير
من مقام في خمل
والموت
الصفحه ١٢٠ :
قحطانهاإن يك حرب أضرمت نيرانها ، في الدرّ النظيم : ورد الشطر الأخير من
البيت (٣) والأبيات وردت
الصفحه ١٣٠ : بن خوط الذهلي ثم البكري ، كان أبوه شريفا في قومه ، وكان وافد بكر
بن وائل إلى النبي (صلى الله عليه
الصفحه ١٢ :
في نقل الأخبار التي شاهدوها وعاشوا محنتها.
لقد اعتمدت في
بحثي هذا على مصادر عدّة ، إلاّ أنّ