الصفحه ٢١٦ :
والأنبياءوياسين والحواميم فإن ضاق الوقت إقتصر على الفاتحة والتوحيد.
ويستحب الجهر
بالقراءة في
الصفحه ٢٢١ : ركعتي
الشفع ـ المتهجّد(٢) ـ يقرأ في كلٍّ منهما : (الحمد) مرّة و (التوحيد) ثلاثاً(٣) ، وروي أنّ النبىّ
الصفحه ٢٢٧ : وافْتَح لي
خَيْرَالدُّنيا والآخِرَةِ يا وَليَّ الخَيْرِ اللّهُمَّ إنَّك قُلتَ في مُحكَمِ
كِتابِكَ
الصفحه ٢٢٨ : ».
ويستحبُّ أن
يزاد هذا الدعاء في الوتر.
أقول
: وهو من
المطوّلة الجليلة المبجّلة المشتملة على المضامين
الصفحه ٢٤٠ :
لا
شَريكَ لَكَ ، مَنُّكَ عَلَيَّ لا مَنِّي عَلَيْكَ (١) ، إلهي عَصَيْتُكَ
في أشْياءَ أمَرْتَني
الصفحه ٢٤٢ : (عليهم الصلاةوالسلام) كانوا يشرعون
فيها بعد نصف(٣) الليل بلا فصل كثير ، ويؤكّدهاكثير من الروايات الدالّة
الصفحه ٢٥١ :
عن
صلاة الليل فليصلّ عشر ركعات بعشر سور يقرأ في الأولى : الحمد وألم تنزيل ، وفي
الثانية : الحمد
الصفحه ٢٦٧ : أنْزَلْتَهُ فِي هذِهِ اللّيْلَةِ أو أنْتَ مُنْزِلُهُ مِنْ نُور
تَهْدي بِهِ أو رَحْمَة تَنْشُرُها وَمِنْ رِزْق
الصفحه ٢٧٦ : فَأفُوزَ في
المَعْصومِينَ مِنْهُ بِكَ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِكَ».
ثمّ تصلّي ركعتين
فإذا فرغت فقل
الصفحه ٢٨١ : المَكْتُوبِ فِي سُرادِقِ العَرْشِ وَأسْأَلُكَ
بِاِسْمِكَ المَكْتُوبِ في سُرادِقِ (٢) البَهاءِ
وَأسْأَلُكَ
الصفحه ٢٨٤ :
وَشَرَفِنا
وَمَجْدِنا وَنَعْمائِنا وَكَرامَتِنا في الدُّنْيا وَالآخِرَةِ وَلا تَنْقُصْ
مِنْ
الصفحه ٢٩٠ :
أعْهَدُ إلَيْكَ فِي دارِ الدُّنيا أنّي أشْهَدُ أنْ لا إلهَ إلاّ اللهُ وَحْدَكَ
لا شَريكَ لَكَ وَأنَّ
الصفحه ٣٠٢ :
المبين ، مسألة في البداء ، التوحيد والتثليث ، أعاجيب الأكاذيب ، دعوة الهدى
إلى الورع في الأفعال والفتوى
الصفحه ٣١٥ : منهج
الفلاسفة والحكماء بل على طريقة اتّباع منهج الإشراق والكشف والشهود التي تستند
في
الصفحه ١٨ :
لاختلاف الأسماء ما بين الزيارتين(١) ، وهي إشارة إلى النقل غير المحقّق وأنّه كيف اختلف في
الأسما