الصفحه ١٧ : عليهالسلام ، ووقع التسليم عليه في الزيارة الرجبية وعن بعض
المؤرّخين أنّه فرّ من المعركة ونجا»(٣).
أمّا
الصفحه ١٩ :
٣ ـ عمر بن
الحسن ولكن لم يعرف حاله أي أنّه اشترك في المعركة أم كان صغيراً.
٤ ـ القاسم بن
عبد
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام وأنّه يروي ما سمعه وشاهده بموضوعية.
إنّ نجاة عقبة
بن سمعان من المعركة جعله من رواة هذه الأحداث
الصفحه ٣٠ : الضحّاك ونقله الطبري لأنّه من شهود المعركة ، والضحّاك له قصّة مع
الإمام الحسين عليهالسلام هي غريبة من
الصفحه ٣٩ : أخبارها حتّى لا
تصادر أهداف الثورة وما جاء من أجله مَن استشهد على أرض المعركة ولئلاّ تنقل هذه
الأخبار من
الصفحه ٤١ : وربّما اليوم التاسع والعاشرمنذ التحاقه بالإمام الحسين عليهالسلام حتّى نهاية المعركة ونجاته من الموت
الصفحه ١١ : المعركة والموت المحقّق لهما.
أمّا سبب
اختياري مرويّات الطبري فلأهمّيته واعتماده في الغالب المنهجية
الصفحه ١٨ : ء ما بين الشهداء والناجين من المعركة والاختلاف في العدد بين الزيارتين ، لقد
جاء اسم عقبة بن سمعان
الصفحه ٢٠ : أخبارها(١) ، وفيه تأمّل ونظر ، فقد روى الضحّاك المشرقي وغيره
أخبار الواقعة ، ويستبعد فراره من المعركة لعدم
الصفحه ٢١ : المعركة فهو يروي أخبار المعركة ،
وربّما ذكر أكثر ممّا ذكره الطبري في تاريخه للمنهج الذي اتخذه في تاريخه
الصفحه ٣١ : ، يذكرله الطبري عدّة من الروايات التي رواها عن
المعركة ، الأولى : موردها أبي مخنف يحيى بن لوط (ت١٥٠هـ
الصفحه ٤٢ :
المعركة منذ البداية والرجوع مع صاحبه الذي رافقه واعتذر عن المشاركة ، وأمّاالاحتمال
الثاني : وذلك
الصفحه ٤٧ :
المعركة وبداية التعرّض من قبل شمر بن ذي الجوشن وكان يهيّىء للبداية ، وفيها خطبة
مهمّة جدّاً ويبدو أنّها
الصفحه ١٦ : ، ابتناءً على مراعاة أحوال
شهود العيان من المتحاربين والمنعزلين عن المعركة في مدى وثاقة الراوي واخلاصه في
الصفحه ٣٢ :
أكّد عليه الإمام الحسين عليهالسلام فقد سمح لأصحابه مغادرة أرض المعركة بل للجميع حتّى أهل
بيته ، فقد