الصفحه ١٠٧ : : وردت
الرواية هكذا : لا عيش إلاّ ضرب أصحاب الجمل والقول لا ينفع إلاّ بالعمل ، ما لنا
بعد علىّ من بدل
الصفحه ١١٩ : ) : ٣٤٨.
الاختلافات
: في الفتوح : الأرجاز منسوبة إلى رجل من أنصار الإمام علي
عليهالسلام ، والرواية هكذا
الصفحه ١٥٩ : » وأمّا أوّلها فتبدأ بالسندالوارد في سائر النسخ المطبوعة ، وهو رواية ابن
النجار عن مشايخه.
* تراثنا ٧٣
الصفحه ١٨٠ : قصيرة ، الأوّل منها : في نبذة يسيرة ممّا ورد في الحثّ الشديد على
نافلة الليل من الآيات والروايات
الصفحه ١٩٢ : الله أرواحهم وجعل الفردوس ضريحهم والعرش ضراحهم) ، مصرّحاً
باسم الكتاب الذي أنقل عنه والرواية التي وردت
الصفحه ١٩٣ : الحثِّ الشديد إليها
والتغليظ الأكيد عليها
وهو من الآيات
والروايات كثير ، يضيق المقام عنه ، كفاك منها
الصفحه ١٩٩ :
، والرواية عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : من قرأ : «قل هو الله أحد مائة مرّة ، حين يأخذ
مضجعه ، غفر له ما
الصفحه ٢٠٧ : الفلاح ، بهاء الدين العاملي : ١٠٤.
(٢) عدّة الداعي : ٢٨٢ ، والرواية هي كما نقلها في مفتاح الفلاح : ١٠٥
الصفحه ٢٠٩ : النار قلّاعة
للأطراف أو جلد الرأس.
(٢) الغمرة : الشدّة.
(٣) في نسخة : لَهباتِ.
(٤) رواه السيّد ابن
الصفحه ٢١٠ : كما رواه الراوندي هو : قال خرجنا حجّاجاً فرحلنا من زبالة ـ
منزل بطريق مكّة من الكوفة ، عن معجم البلدان
الصفحه ٢١١ :
العبادات طبقاً للأخبار والروايات ، المتهجّد(٦) عن النبىّ صلّى الله عليه وآله وسلّم : «ما من عبد يقوم من
الصفحه ٢٢٨ : ء من قنوت الحسن العسكري (صلوات الله عليه وعلى خلفه) ، المرويّ
بسند معتبر ، ورواه المتهجّد(٢) هنا بزيادة
الصفحه ٢٤٢ : (عليهم الصلاةوالسلام) كانوا يشرعون
فيها بعد نصف(٣) الليل بلا فصل كثير ، ويؤكّدهاكثير من الروايات الدالّة
الصفحه ٢٤٤ : التقديم
مطلقاً فهو المشهور(٣) بين الأصحاب.
أقول
: وهو الأشهر(٤) الأكثر بحسب الروايات وناهيك بما في جملة
الصفحه ٣٠٨ : على ذكر الأحاديث والروايات المستخرجة من أمّهات كتب أهل السنّة
ومصادرهم الحديثية.
اشتمل الكتاب
على