الصفحه ٢٧٣ : كَرَامَتَهُ اللّهُمَّ أعْطِ
مُحَمَّداًصَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ مِنْ كُلِّ كَرامَة أفْضَلَ تِلْكَ
الصفحه ٢٧٤ : الكاتِبينَ
وَعَلى أهْلِ طَاعَتِكَ مِنْ أهْلِ السَّمواتِ السَّبْعِ وَأهْلِ الأرْضينَ مِنْ
المُؤمِنينَ
الصفحه ٢٧٩ :
قَدَّمْتُ
وَما أخَّرْتُ وَأعْلَنْتُ وَأسْرَرْتُ وَما أنْتَ أعْلَمُ بِهِ مِنّي وَأنْتَ
المُقَدِّمُ
الصفحه ٣٠٩ :
تناول الكتاب
قصصاً وحوارات تكشف بعضها عن حقائق تاريخية ، وذلك فيما عرف بين العرب من
الصفحه ٣١٧ :
احتوت على
المجلّد الأوّل والثاني والثالث ، وعلى نسخة مصوّرة من مكتبة أمير المؤمنين
الصفحه ١١ : التاريخية من أطراف متعدّدة لتصوير الحدث التاريخي ، هذا هو
المنهج العام لتاريخ
الطبري في نقل
الأحداث وبالأخصّ
الصفحه ١٣ : ممّن شاهد وسمع وشارك في الثورة الحسينية منذانطلاقها فقد روي عنه قوله : «صحبت
حسيناً ، فخرجت معه من
الصفحه ٢٥ : الرحمن
بن جندب عن عقبة بن سمعان قال : «لمّا كان في آخرالليل أمر الحسين بالاستقاء من
الماء ، ثمّ أمرنا
الصفحه ٣٤ : مسلم ابن عوسجة الأسدي ـ وهو من
أعلام أهل الكوفة وسيّد القرّاء في مسجدها ـ قال مسلم مستفهماً : «أنحن
الصفحه ٤١ : عليهالسلام من المدينة المنوّرة إلى مكّة إلى العراق إلى كربلاء ، فالضحّاك المشرقي
يصف لنا الأيّام الأخيرة
الصفحه ٤٢ : لأجل الديون ، فإنّ شهادته وهو يقاتل في ساحة المعركة أعظم من إيفاء
الديون التي يمكن أن يتجاوزها من يعرف
الصفحه ٥٠ :
اللحظات الأخيرة من معركة الطفّ ، وهي بنفس السند السابق ونصّ الرواية هو : «قال :
لمّا رأيت أصحاب الحسين
الصفحه ٥٨ :
والحدث الذي قيلت فيه واتجاه الشاعر الفني الذي حاولت جاهداً أن أتلمسه من خلال
القراءة المتأنية الناقدة
الصفحه ٦٠ : بن عبد الله :
(من
الطويل)
تناوله شقي
منهم بضربه
أبان بها
يمناه
الصفحه ٩١ :
*
قال الزبير بن العوام (١) :
(من
البسيط)
نادى علىّ
بأمر لست