الصفحه ٢٤ :
انطلق من بستان بني عامر أو ابن عامر وفيه لقي الشاعر الفرزدق وكان يوم
التروية(١) ثمّ مرّ بالتنعيم
الصفحه ٢٧ :
سنة٦١هـ.
وعن عبد الرحمن
بن جندب قال عقبة بن سمعان : «صحبت حسيناً عليهالسلام فخرجت معه من
الصفحه ٣٦ :
تاريخها الطويل ، وفي أعظم تضحية قدمها الإمام الحسين عليهالسلام من أجل مبادئ العدل والمساواة لرسالة سماوية
الصفحه ٣٨ : : «أعوذ بربّي وربّكم من كلِّ متكبِّر لايؤمن بيوم الحساب» ، ثمّ
نزل من على راحلته التي عقلها عقبة ابن سمعان
الصفحه ٤٨ :
سبيل ، وإن لم تقبلوا منّي العذر ولم تعطوا النصف من أنفسكم (فَأَجْمِعُوا
أَمْرَكُمْ وَشُرَكَا
الصفحه ٨٣ :
فنجاه مني
شبعه وشبابه
وأني شيخ لم
أكن متماسكا
فقالت : على
أي
الصفحه ٩٢ : عارا ... ، نادى ... أجهله ، فقلت حسبك من عذلي أبا حسن فان بعض
... ، مع اختلاف في ترتيب الأبيات ، في
الصفحه ١٩٢ :
عليهم) مااختلف الليل والنهار بحسب ما حملَته عنهم إلينا السفرة الأبرار من
المشايخ الكبار (قدّس
الصفحه ١٩٣ :
فنقول مستمدّين
من الله سبحانه وتعالى المعونة والتوفيق لإنجازها والعمل بها ما أبقانا إنّه أرحم
الصفحه ١٩٥ : رجل قد قيّدتك ذنوبك» ، وفيها عن الصادق عليهالسلام بسند معتبر قال : «إنّ الرجل ليكذب الكذبة فيحرم منها
الصفحه ٢٠٦ :
فإنّها لاتَمُرُّ بذنب إلاّ محته. كما عن الاختيار (١) والبلد
الأمين(٢) وعن الدعائم(٣) ما من مسلم
الصفحه ٢١١ :
وَمَتَى
فَرِحَ مَنْ قَصَدَ غَيْرَكَ (١) هَمُّهُ
إلهِي قَدْ أنْقَشَعَ الظّلامُ وَلَم أَقْضِ مِنْ
الصفحه ٢٢٦ :
بَيْنَ
يَدَيكَ فَخُذ لِنَفسِكَ مِنْ نَفسي الرِّضَا حَتّى تَرْضَى لَكَ العُتْبى (١) لا أعُودُ
الصفحه ٢٣٥ : وَرُدَّ عَنْهُم بَأسَ مَن قَصَدَ
إلَيْهِم بِالعَداوَةِ مِنْ عِبادِكَ وَأجْزِل لَهُم عَلى دَعْوَتِهِم مِنْ
الصفحه ٢٣٩ :
ثمّ ارفع رأسك
وأدعو بالدعاء الذي في تعقيب الركعة العشرين من نوافل شهر رمضان(١).
ثمّ تشتغل