الصفحه ٢٠ : عليهالسلام فرّ على فرس فأخذه أهل الكوفة ثمّ أُطلق سراحه وجعل
يروي أخبار الأحداث التاريخية كما حدثت ومنه أخذت
الصفحه ٦٢ :
الخير وبين الوصي خير حبيب ، والأبيات كلها منسوبة إلى رجل من أهل الأنصار
، في أعيان الشيعة : وطأطأ
الصفحه ٨٥ :
*
قال عثمان بن حنيف (١) :
(من
المتقارب)
شهدت الحروب
فشيبنني
الصفحه ١٩١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
صحائف الأبرار في وضائف الأسحار
اللهم لك الحمد
يا من جعل الدعاء إليه
الصفحه ٢١٠ :
أعْتَصِمُ
إذا قَطَعْتَ حَبْلَكَ عَنّي واسَوأتاهُ مِنْ الوُقُوفِ غَداً بَينَ يَدَيْكَ إذا
قِيلَ
الصفحه ٢١٤ :
أمّا المقاصد
فالمقصد الأوّل
في أعمال نفس صلاة الليل
* فإذا فرغت من
الركعتين فقم وتوجّه
الصفحه ٢٢٢ : علَى مَنْ تَشاءُمِنْ عِبادِكَ وَتَمْنَعُها مَنْ لَمْ
تَسْبِق لَهُ العِنايَةُ مِنْكَ وَهَا أنَا ذَا
الصفحه ٢٢٨ : لِذُنوبي استِغفارَ مَنْ لا يَمْلِكُ
لِنَفْسِهِ نَفْعَاً ولا ضَرّاً ولا حَياةً ولا مَوتاً ولا نِشُوراً
الصفحه ٢٣٦ : وَما تَيَسّرَ لِي مِنْ إرادَتِكَ اللّهُمَّ فَلا اُخْتَزَلَنَّ (١) عَنْكَ وَأنا
أؤُمُّكَ
الصفحه ٢٣٨ :
واُنْسِي
بِكَوَإلَيْكَ يا كَريمُ اللّهُمَّ إنّي أعُوذُ بِكَ مِنْ كَرْبِ المَوْتِ (١) وَمِنْ سُو
الصفحه ٢٤١ :
وقتها لاختلاف الأخبار فيها ولكن المشهور روايةً وفتوى أنّه من(١) نصف الليل إلى الفجر الأوّل ، وقيل الثاني
الصفحه ٢٦٥ :
دِينِكَ
وَطَهِّرْ قَلْبي مِنْ الشَّكِّ وَلا تُشْغِلْ قَلْبي بِدُنْياىَ وَعاجِلْ مَعاشي
مِنْ أجْلِ
الصفحه ٢٦٦ :
عَلَيَّ
سِجْناً وَلا تَجْعَلْ فِراقَها عَلَيَّ حُزْناً أجِرْني مِن فِتْنَتِها وَاجْعَلْ
عَمَلي
الصفحه ٣٠١ : عصره
، وقد ختمت بالفهارس العامّة لآثاره ، حيث تضمّنت ماعثر عليه من آثاره المطبوعة
والمخطوطة التي قيل
الصفحه ٨ : عن موْروثات ورثوها جاءت بها
الصفْوةُ والنُخْبةُ من السلف الصالح ، فكانت أقْلاماً زاكيةً ساهمت في رفد