الصفحه ٢٨٧ : الّذي إذا دُعِيتَ بِهِ لَمْ تَرُدَّ ما
كَانَ أقْرَبَ مِنْ طاعَتِكَ وَأبْعَدَ مِنْ مَعْصيَتِكَ وَأوْفَى
الصفحه ٣٠٥ :
تناول الكتاب
الأحاديث المستخرجة من مسند أحمد والتي تمثّل معتقد الشيعة الإمامية في إمامة
الصفحه ٢٦ : جرت في الكوفة وكيفية استدعاء عمر بن سعد وتغيير وجهته إلى كربلاء بدلاً من
دستبى(٢) ، ثمّ تشير الرواية
الصفحه ٢٩ : الكريم
وأنّ هناك عدّة أقوال في هذا ، وعلى كلّ حال فهو من الفقهاء والمحدّثين الذين
أولوا للتاريخ أهمّية
الصفحه ٣٩ : أخبارها حتّى لا
تصادر أهداف الثورة وما جاء من أجله مَن استشهد على أرض المعركة ولئلاّ تنقل هذه
الأخبار من
الصفحه ٤٦ :
الطيّبون ميّزنا منكم ، قال : فعرفته ، فقلت لبرير بن حضير (خضير في رواية
المفيد) : تدري من هذا
الصفحه ٦٨ :
من الأرض أو
في الأوج مرقى ومصعدا
التخريج
: شرح النهج : ١/٢٤٥ ـ ٢٤٦ ، والمجدي في أنساب
الصفحه ٨٤ :
الشيعة : وردت المقطوعة كلها ، أعايش لو ... ، فنجاه مني أكله وشبابه ، وقالت
: على أي الخصال صرعته
الصفحه ٩٣ :
*
قال سعيد بن العاص (١) :
(من
البسيط)
يا أمتي لا
تطيعي أمر من
الصفحه ١٨١ :
٤ ـ وظيفة من
غفل عن صلاة الليل.
٥ ـ صفة صلاة
الليل في ليلة الجمعة.
وأمّا
الخاتمة : فقد تعرّض
الصفحه ٢٣٧ : القُدّوسِ العَزيزِ الحَكيمِ يا حَيُّ يا قَيّومُ يا بَرُّ يا
رَحيمُ ياغَنىُّ يا كَريمُ ارْزُقْني مِنَ
الصفحه ٢٧٨ :
وَكَلِماتِكَ
التّامَّةِ (١) أنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِ
مُحَمَّد وَأنْ تَجْعَلَني مِنْ
الصفحه ٣١٤ :
الشيعة
والسنة ، وهو الذي يمكن تسميته بالمنهج السليم ، حيث يعدّ من السهل الاتّفاق
عليه
الصفحه ١٤ :
عن دراية ويقين ، وقد نقل الطبري إصرار عقبة في رواية مهمّة جدّاً من الناحية
التاريخية ، وهو نصّ
الصفحه ١٩ : نبله وهو يقاتل وبعد انتهاء المعركة
آمنه نفر من قومه (٢) فخرج إليهم وأخفوه عن ابن زياد ، لكنّه علم به