الصفحه ٢٦٩ : عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَأنْ تَجْعَلَني مِنْ
عُتَقائِكَ وَطُلَقائِكَ مِنْ النّارِاللّهُمَّ صَلِّ
الصفحه ٢٧٢ : مُحَمَّد
وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْهُ خاتِمَةَ عَمَلي وَارْزُقْني فِيهِ لَكَ وَبِكَ مِنَ
الوَفاءِمَشْهَداً
الصفحه ٢٨٣ :
ثمّ تصلّي
ركعتين فإذا فرغت فقل : «اللّهُمَّ
صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّدوَاقْسِمْ لَنا مِنْ
الصفحه ٢٨٨ :
وَاعْفُ
عَنْ ظُلْمِي وَجُرْمِي بِحِلْمِكَ وَجُودِكَ يا رَبِّ يا كَريمُ يا مَنْ لاَ
يَخِيبُ
الصفحه ٢٩١ : مِنْ سَطَواتِكَ
وَأعُوذُ بِكَ مِنْ نَقِماتِكَ وَأعُوذُ بِكَ مِنْ جَميعِ غَضَبِكَ وَسَخَطِكَ
سُبْحانَكَ
الصفحه ٤٧ :
من ورائنا ، وقاتلنا القوم من وجه واحد ، ففعلوا ، وكان لهم نافعاً»(١).
خامساً
: نصّ الرواية
الصفحه ٧٤ :
و (٢) في تذكرة الخواص : ويلبس للحرب أوزارها وما من وفى مثل من قد عثر ، في
الدر النظيم : فمنك
الصفحه ١٧٠ :
ونور
العيون يكون مجموعها
هو (١٥٤) نسخة ، يضمّها (٣٩) مجلّداً ، منها (١٧) كتاباًمستقلاًّ ، و (٢٢
الصفحه ٢٠٩ :
وَأَنْتَ
مُحصِيها فَتَقُولُ خُذُوهُ فَيَالَهُ مَنْ مَأخُوذ لا تُنْجيهِ عَشِيرَتُهُ وَلا
تَنْفعُهُ
الصفحه ٢٢٣ : ء مؤقت لايجوزخلافه ، ويستحبّ أن يبكي الإنسان في القنوت من
خشية الله والخوف من عقابه أو يتباكى ولا يجوز
الصفحه ٢٢٤ : وَفُكَّ رَقَبَتي مِنْ النّارِ وعافِني فِي نَفسِي وَفي جَمِيعِ
أمُوري كُلِّها بِرَحْمَتِكَ يِا أرحَمَ
الصفحه ٢٤٨ : غَفّاراً يُرْسِلُ السَّماءَ علَيْكُم مِدْراراً
وَيُمْدِدْكُم بِأمْوال وَبَنِينَ)(١)».
أقول
: ويستفاد منه
الصفحه ٢٥٦ :
قدره وقدّر من وسعه ويقبل من فيضها بحسب ما أصلح من نفسه وما منح الله له
من غريزة طبعه ، فلذا أحببت
الصفحه ٢٦٧ :
مَنْ
مَرَدُّ كُلِّ شَيء إلَيهِ يا مَن مَصيرُ كُلِّ شَيء إلَيْهِ تَوَلَّني سَيِّدي
وَلا تُوَلِّ
الصفحه ٢٨١ : دَيْني وَتَنْعَشُني بِهاوَعيالِي وَتَغْنيني بِها عَمَّنْ
سِواكَ يا مَنْ هو خَيْرٌ لِي مِنْ أبِي وَأمّي