الصفحه ١٠٧ :
بالبيض
والطعن بأطراف الأسل
إنّ التراخي
في الوغى من الفشل
الصفحه ١٢٦ : للنبي
وخرجت من بيتها مع من هوي
التخريج
: الفتوح :
٢/٣٢١ ، والجمل (المفيد) : ٣٥٣ ـ ٣٥٤
الصفحه ١٥٧ :
(٨٦)
ما وجد من كتاب درست بن أبي منصور
استنسخها في
شعبان سنة ١٣٥٤هـ عن نسخة بخطّ علي أكبر بن
الصفحه ١٨٨ : من منهله العذب النمير حتّى اختار الله له دار الإقامة
في سنة١٣٢٠ ، وكسر سدّ مأرب فتفرّقنا أيدي سبأ
الصفحه ١٨٩ : كتابه الآخر جنّة المأوى بحلّة قشيبة مزداناً بتحقيقاته وتعليقاته التي زادت من
أهمّيّته ، ولنا وطيد الأمل
الصفحه ١٩٧ : أعينهم يخاطبونني وجللت عن المشاهدة ويكلّمونني وقد عززت عن الحضور
يا بن عمران ، هب لي من عينيك الدموع ومن
الصفحه ١٩٩ : بفضله الأخبار الكثيرة(٢) ففي المجمع : «من
بات على تسبيح فاطمة كان من الذاكرين الله كثيراً».
وفي الصحيح
الصفحه ٢٤٥ : الوتر هذه ثمّ قام فأوتر».
ولكن حمله على
القضاء متعيّن ، وإن كان بعيداً من ظاهر الخبر ، نعم يستفادبنا
الصفحه ٢٤٦ :
وجواز إتمامها
مخفّفة لمن تلبّس بأربع منها ثمّ طلع عليه الفجر مشهورفي كتب الأصحاب (١) ، وعندي
الصفحه ٢٤٧ : بأشدّ مايكون ، ولو توقّف النجاة
من ذلك على الأماكن التي تكون الصلاة بها في أشدّمراتب الكراهة ، وإلاّ
الصفحه ٢٦١ : مُوسَّعاً عَلَيَّ مِنْ رِزْقِكَ فَإنَّكَ قُلْتَ فِي كِتابِكَ
المُنْزَلِ علَى نَبِيِّكَ المُرْسَلِ صَلواتُكَ
الصفحه ٢٦٣ : وَنَائِلِكَ وَبَركاتِكَ وَمَوْعُودِكَ
الحَسَنِ الجَمِيلِ عَلى نَفْسِكَ».
ثمّ تصلّي
ركعتين فإذا فرغت منها قلت
الصفحه ٢٧١ : الحَصِيْنَةِ
وَبِقوَّتِكَ وَعَظَمَتِكَ وَسُلْطانِكَ أنْ تُجيرَني مِنَ الشَّيْطانِ الرَجيمِ
وَمِنْ شَرِّ كُلِّ
الصفحه ٣١٣ : عبدالستار الحسني ، تناول فيها جوانب من شخصيّته الفذّة ، من نبوغه
العلمي ونشاطاته العلمية والاجتماعية ، حيث
الصفحه ٣١٦ :
الحنيف ،
وفريضةً من أهمّ الفرائض السماويّة على مرّ القرون ، حيث تمثّل بوضوح روح
الترابط