الصفحه ١٨١ :
ن :
النبوة ١٤٧
النبي ٤
النبيين ١٠٢
النسخ ٩٠
النفخة ١٣٨
نفس الأمر ٦٠
نفس
الصفحه ٢٦ : محتاجة في تحقّقها ووجودها إلى أمر آخر ؛ وذلك الآخر إن لم يكن متحققا
بذاته متحصّلا في حد نفسه ، فهو أيضا
الصفحه ٥٢ : ملأها».
فمن حيث عقله كتاب
(٣) عقلي يسمّى ب «أمّ الكتاب» ، ومن حيث نفسه «لوح محفوظ» ،
ومن حيث روحه
الصفحه ٧٩ : المراد من القلب المعنوي هو مرتبة النفس (٥) المدبّرة المدركة للكليّات ، والقلب الصنوبري (٦) مظهرها ؛ وكذا
الصفحه ٨٨ :
تحقيق
اعلم
أنّه إذا انقطع تعلّق النفس عن هذا البدن ، تبقى النفس وتصلح النفس بتلفه
الصفحه ٦٢ :
اعلم أنّ كلامه ـ تعالى ـ ليس كما زعمته الأشاعرة من أنّه
معان (٢) نفسيّة قائمة
بذاته ـ تعالى ـ ؛ وسمّوها
الصفحه ٩٥ : للإنسان
يسرى من نفسه إلى البدن (١)
، فإنّ النفس بمنزلة طير سماويّ له أجنحة ورياش. فالجناحان قوّتاه
الصفحه ٩٦ : :(كُلُّ
نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ)(٢)
، ويبقى الروح راجعة إلى ربّها :(يا
أَيَّتُهَا النَّفْسُ
الصفحه ١٠١ :
مَجْراها وَمُرْساها)(١).
فكما أنّه إذا سكنت
الريح ـ التي نسبتها إليها (٢) كنسبة النفس إلى الجسد
الصفحه ١٣١ : وغيرها ـ باعتبار تأثيره في النفس وتطهيرها (٥) من (٦) غواسق الطبيعة
وجذبها من الدنيا إلى الآخرة مقدارا
الصفحه ٤٤ :
ذاتا ومختلفان اعتبارا. وقد يطلق العلم على نفس حصول شيء عند القوّة المدركة ، أو
ارتسامه فيها ؛ وهو
الصفحه ٤٩ : صور جميع الموجودات في العالم النفسي على الوجه الجزئي ، مطابقة
لما في موادها الخارجيّة ، مستندة إلى
الصفحه ٥٨ :
لوجود الأشياء ، ونفس معلوميّة (١) الأشياء له نفس وجودها عنه ، بلا اختلاف ؛ وإضافة عالميّته
الصفحه ٦٠ : إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا)(١١). وهذا هو الروح العلوي الذي قيل إنّه لم يقع تحت ذلّ «كن»
؛ لأنّه نفس كلمة
الصفحه ٦٥ : صورتها ، والصورة إلى معناها ونفسها ، والنفس إلى درجة العقل ومقام
الرّوح ؛ وهناك الرّاحة والطمأنينة