الصفحه ١١٧ : أحدكم
حجرا يحشر معه» (٦). فيحشر الخلائق على صور ضمائرهم ونيّاتهم ، وعليه يحمل معنى
التناسخ الوارد في
الصفحه ١١٨ : ـ : «كذب الوقّاتون». (١)
وكلّ ما في القيامة
الكبرى فله نظير في الصغرى ؛ أما علمت أن الإنسان «عالم صغير
الصفحه ١٢٩ :
للخلائق حاصل حسناتهم وسيّئاتهم :(وَهُوَ
أَسْرَعُ الْحاسِبِينَ)(١).
وقد (٢) اختلف في معنى
الصفحه ١٣٧ :
خاتمة
في أحوال تعرض يوم القيامة
منها الأعراف ؛
وهو سور بين الجنّة والنّار. [له باب
الصفحه ١٣٩ : التي كمنت فيه لقبول الاشتعال.
والصور البرزخية
كالسرج (٢) مشتعلة بالأرواح التي فيها. فنفخ إسرافيل نفخة
الصفحه ١٤١ :
فإنّ لكلّ من هذه
التسعة عشر مدخلا في إثارة (١) نار الجحيم التي منشؤها ثوران حرارة جهنّم الطبيعة
الصفحه ١٤٤ :
توضيح
في حقيقة
الدنيا والآخرة
قال اللّه ـ سبحانه ـ (١) :(أَنَّمَا الْحَياةُ
الصفحه ١٤٥ : بابويه القمّي ـ رضي اللّه عنه ـ في عيون
أخبار الرضا ـ عليه السلام ـ بسنده المتّصل إلى عبد السلام بن صالح
الصفحه ١٦٣ :
(وَإِنَّهُ
فِي أُمِّ الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ)........................................... ٤٧
الصفحه ٦ :
تحصيل الحال ، دون المقال.
وسمّيتها ب المظاهر الإلهيّة في أسرار العلوم الكماليّة. وجاءت ـ بحمد
الصفحه ١٥ : مجده ـ هويّة بسيطة وغير
متناهية الشدّة في النوريّة والوجود ، وحقيقته عين التشخّص والتعيّن ، لا مفهوم له
الصفحه ٢٠ :
المظهر الثّاني
في إثبات وجوده ـ تعالى
ـ
(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٧ :
التصوّر. وهو في ذاته
ليس بجوهر ولا عرض ، لأنّ كلّا منهما «عنوان» لماهيّة (١)
كلّية ، وقد ثبت أنّ
الصفحه ٣٠ :
فكذا (١)
الحال في الاتّصاف بمبدئه وجود وتشخّص. فإذا فرض لشيء واحد وجودان ، فهما متفاسدان
(٢) ، إذ
الصفحه ٣٤ : الأشعريين ـ لو علم ما حقّقناه. فكن على بصيرة في هذا الأمر
ولا تكن من الغافلين