الصفحه ١١٤ :
عليه خوف (١) عذاب الآخرة ورجاء الجنّة والمغفرة والزهد في الدنيا والانقطاع عن هذه اللذات
العاجلة
الصفحه ١١٦ :
المظهر السّادس
في الحشر
اعلم أنّ الزمان
علّة التعاقب في الوجود ، والمكان علّة التكثّر
الصفحه ١٣١ : وغيرها ـ باعتبار تأثيره في النفس وتطهيرها (٥) من (٦) غواسق الطبيعة
وجذبها من الدنيا إلى الآخرة مقدارا
الصفحه ١٣٦ : ـ : «اعتقادنا في الجنّة (١) أنّها دار البقاء ودار السلام ، لا موت فيها ولا هرم ولا
سقم ولا مرض ولا فقر ، وأنّها
الصفحه ١٥٢ : الجانبين يجوز أن يفتّر عنها في بعض الأحوال
شغل (٢) الحواس ويطّلع على «عالم
الغيب» ، فيظهر لها منه بعض
الصفحه ١١ :
الفنّ الأوّل (١)
في الإشارة إلى معرفة
(٢)
المبدأ الأقصى والغاية
القصوى
وكيفيّة أفعاله
الصفحه ٢٤ : «امتناع تأثير شيء في وجوده» ، من جهة أنّ العلّة تجب
أن تكون مقدّمة (٥)
على المعلول بالوجود ، وتقدّم
الصفحه ٤٨ : الجبروت» ، وهي صورة (٧) جبّارية اللّه ـ تعالى ـ :(وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا
الصفحه ٥٠ :
في عالم النفوس الكليّة صور معلومة مضبوطة بعللها (١) وأسبابها على وجه كلي.
فتلك الصور هي قدره
الصفحه ٦١ : عقلي (٢)
لا شكّ أنّ إرادته أزليّة ، وتخصيص بعض الأشياء بتعلّق
الإرادة في أوقاتها المعيّنة الجزئية
الصفحه ٧٢ :
ثمّ يقع الإعادة
في باب الإنسانيّة بجذبات العناية الحاضرة (١) الإلهيّة من حيث
وقع النزول ، مارّا
الصفحه ٨١ : ، لأنّها نشأة كدرة (١) جرمانية :(وَمَنْ كانَ فِي هذِهِ
أَعْمى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمى وَأَضَلُّ
الصفحه ١٠١ : (٧)» ، لأنّ الفرق
في مثال السفينة ظاهر ؛ لأنّك إذا علمت أنّ هلاك السفينة ـ إذا هلكت ـ (٨) لا يخلو من حالين
الصفحه ١٠٢ :
الواردة (١) منها على السفينة ، ما ليس في وسع آلتها حملها (٢) ، فيضعف الآلة وتكسّرت (٣) الأداة
الصفحه ١١٢ :
المظهر الخامس
في البعث
اعلم أنّ «البعث»
خروج النفس عن غبار (١) الهيئات البدنيّة المحيطة بها