الصفحه ٢٥ : أَحْصاها)(٢).
فهو الأصل والحقيقة في الموجوديّة ، وما سواه شؤونه وحيثيّاته (٣)
؛ وهو الذات ، وما عداه أسماؤه
الصفحه ٣٢ :
الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ.)(٨).
تحقيق عرشيّ
في توحيد
صفاته الكمالية (١٠)
اعلم
أنّ صفات اللّه
الصفحه ٣٥ :
المظهر الرابع
في تحقيق أسمائه وصفاته
اعلم أنّ العلم ب «الأسماء الإلهيّة» (١)
علم شريف دقيق في
الصفحه ٣٩ : معنى (٧)
كلام الشيخ الرئيس (٨)
في التعليقات :
الأشياء كلّها عند الأوائل واجبات ، ليس
هناك إمكان
الصفحه ٤٣ :
المظهر الخامس
في علمه ـ تعالى ـ بذاته وبغيره
كلّ وجود (١) لا يشوبه عدم ولا يغطيه حجاب وغشاوة
الصفحه ٤٤ :
وَلا أَكْبَرَ إِلَّا فِي كِتابٍ مُبِينٍ)(١).
وتحقيق حقيقة العلم
مرتبط بتمهيد مقدّمات ذات تبيين
الصفحه ٥٢ :
ويؤيد ذلك ما قال
أبو يزيد (١) : «لو أنّ العرش وما فيها ألف ألف (٢) مرّة في زاوية قلب العارف ، لما
الصفحه ٦٦ : إلى سبب هو علّة العلل كلّها ؛ فإذن قد
ثبت أنّ العالم الجسماني حادث بجميع ما فيه.
واعلم أنّ مسألة
الصفحه ٦٨ :
سنة ممّا تعدّون :(يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي
الصفحه ٧٤ :
حين سألته اليهود ، فقد كان لغموضه ، فيرى في معرز (١) الجواب دقّة لا يفهمها اليهود ، لبلادة طباعهم
الصفحه ٧٩ : ميّزت عقلك وأشعلته (١) بالنور القدسي (٢) ، اتّضح عندك حقيقة ما أوردنا لك. وإن شئت أن أوضح لك ما في نفسك
الصفحه ٩٠ : (٢)
لا تتناسخ من بدن إلى آخر في الدنيا ؛ سواء كان إنسانيّا ـ وهو المسمّى ب «النسخ»
ـ ، أو حيوانيّا ـ وهو
الصفحه ١٠٤ : أنّ هذه
الأمور التي يراها الإنسان بعد موته من أحوال القبر وأهوال البعث أمور موهومة لا وجود
لها في
الصفحه ١١١ :
اعلم أنّك سيعارض
لك في أقوالك وأفعالك وأفكارك ، وسيظهر لك من كلّ حركة فكريّة أو قوليّة أو فعليّة
الصفحه ١١٣ : ذلك.
وبهذه المآلات الثلاثة
وقع الإشارة في قوله ـ تعالى ـ :(فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي