الصفحه ٧٥ :
وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَها
...)(١) ، وقال في باب النبات :(اللَّهُ
الَّذِي
الصفحه ٨٥ :
المظهر الأوّل
في إثبات المعاد الجسماني
اعلم أن المحقّقين من الفلاسفة والمحقّقين
من أهل
الصفحه ١٢١ :
المظهر السّابع
في الصراط
الصراط طريق الحقّ
ودين التوحيد ، الذي جمع الأنبياء والرسل ـ عليهم
الصفحه ١٢٢ : إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ * صِراطِ
اللَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٣٣ : جهنّم بلا
حساب.
وقسم منهم (٦) صدر منهم بعض الحسنات ، لكن وقع في حقّهم :(وَحَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها
الصفحه ١٣٥ : عن النعيم.
تذنيب
في أنّ الجنّة
والنار حقّ
اعلم أنّ للّه ـ تعالى ـ عالما آخر غير هذا
الصفحه ١٤٠ : شريكا؟! أين الذين كانوا يجعلون مع اللّه (١) إلها!؟» ثم نفخ فيه أخرى(فَإِذا هُمْ قِيامٌ يَنْظُرُونَ
الصفحه ١٤٣ : آدم أبي البشر في الولادة
الصوريّة ؛ ولهذا ورد عن النبيّ ـ صلى اللّه عليه وآله وسلم ـ : «يا علي! أنا
الصفحه ١٤٦ : الآخرة ونعيمها :(تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُها لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ
عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٥٩ :
(تَعْرُجُ
الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كانَ مِقْدارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
الصفحه ١٦٠ : حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ)........................................ ١٠٨
(فَرِيقٌ
فِي الْجَنَّةِ
الصفحه ١٦١ :
(كَمِشْكاةٍ
فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ)....................................... ٧٧
(لا
أُحِبُّ
الصفحه ١٦٦ : .................................................. ٩١
«إذا فارقت هذا البدن حتى تصير مخلّيا مخلّى في الجوّ ............................... ٨٩
«إذا
الصفحه ٤ : الرحمن ، كما في الحكمة العتيقة (٦)
: «من عرف ذاته تألّه» أي صار عالما (٧)
ربّانيا فانيا عن ذاته مستغرقا
الصفحه ١٨ :
وأمّا معرفة الأفعال ، فبحر (١)
يتّسع أطرافه ، ولكلّ أن يخوض فيه ويسبح في غمرتها (٢)
بقدر قوّة