الصفحه ١٠٠ : اللّه وملكوته على التدريج ؛ حتى إذا بلغت غايتها من التجوهر
(٢) ومبلغها من الفعليّة
والاستقلال في الذات
الصفحه ١٢٦ :
المظهر الثّامن
في نشر الصحائف وإبراز الكتب
اعلم أنّ «القول»
و «الفعل» ، ما دام وجودهما في
الصفحه ١٣٤ : حياتك (١) في تجارتك اكتساب المعارف ، وهي زاد سفرك إلى معادك ؛ وفائدتك
وربحك هي حياتك الأبديّة بنعيمها
الصفحه ١٥٨ :
يَسْجُدُونَ)............... ١٩
(إِنَّ
السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيها وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٨ : والزهد الحقيقي والانخراط في سلك
المقرّبين من (٦)
ملائكته وعباده الصالحين ، حتّى يعلّمه اللّه من لدنه علما
الصفحه ١٤ : الجاحدين (٢)
وكشف فضائحهم وتسفيه (٣)
عقولهم في ضلالتهم ؛ والمقصود فيه التحذير عن طريق الباطل.
وثالثها
الصفحه ٢٢ : العبد عند الوقوع في الأهوال
وصعاب الأحوال يتوكّل بحسب الجبلّة على اللّه
__________________
حاق ذاته
الصفحه ٢٨ :
المظهر الثّالث
في توحيده ـ تعالى ـ في
(١)
وجوب الوجود
قال اللّه ـ تعالى ـ :(وَإِلهُكُمْ
إِلهٌ
الصفحه ٣١ : ] حقيقة الوجود وصرفه ، وحقيقة
الوجود أمر بسيط لا ماهيّة له ، فلا فصل له ولا تركيب (٢)
فيه أصلا. فثبت أنّه
الصفحه ٤١ : في الحقيقة الجامعة (٢) الإنسانية.
لمعة
اعلم أنّ جميع الموجودات مظهر لصفات اللّه وآثاره
الصفحه ٤٧ :
خلقه ، فيه جميع (١) صور الأشياء على الوجه العقلي. وهو أيضا عقل (٢) بسيط ؛ إلّا أنّ الحقّ الأوّل
الصفحه ٥٦ : كثرة في وجودها وإن كانت كثيرة من حيث معانيها وأعيانها
التي هي صور أسماء اللّه وصفاته كما قال اللّه
الصفحه ٥٧ : أنّ في الأوّل فعله ملائم (٥) لطبعه (٦) ، وفي الثاني على خلاف مقتضى طبعه.)
وفاعل بالجبر ،
وهو الذي
الصفحه ٦٤ :
المظهر السّابع
في حدوث العالم وكون وجوده ووجود
كلّ ما فيه مسبوقا بالعدم الزماني
اعلم أنّ
الصفحه ٦٩ :
أحاطت بهم فيها ، هو الخطيئة التي (١) اكتسبها ـ لنقص إمكاني في جوهره وقصور طبيعي في ذاته