الصفحه ٩ : (٣) أراد أن يشرع في علومنا
فليستحدث لنفسه فطرة أخرى» ؛ لأنّ العلوم الإلهيّة مماثلة للعقول القدسيّة
الصفحه ٢٣ : ترى أكثر
العرفاء مستدلّين (١)
على إثبات وجوده وتدبيره للمخلوقات بالحالة المشاهدة عند الوقوع في الأمور
الصفحه ٥٥ : ، كما يعلم في الآباد والآزال. فالخلق قديم ، والمخلوق حادث ؛
والعلم قديم ، والمعلوم متجدّد. وكذا الإرادة
الصفحه ٥٨ : بالأشياء هي بعينها
إضافة فاعليّته (٢) لها ، بلا تفاوت (٣).
وهذه الثلاثة الأخيرة
مشتركة في كونها تفعل
الصفحه ٥٩ : فاجر من شرّ كلّ شيطان مريد (٦) ؛ وهي من «عالم
الأمر» ، وهو خير كلّه لا شرّ فيه. ولذلك وقع الاستعاذة من
الصفحه ٦٠ : الكريمة بطون أخر فتحقّق! وكن متأملا في الحقّ لأنّ التدبّر
في الحقّ أحق. (منه ـ ره.) ولهذا سمّي الأئمة
الصفحه ٦٢ : «الكلام النفسي». ولا كما ذهبت (٣) إليه المعتزلة من أنّه خلق أصوات وحروف دالّة على المعاني
في جسم من
الصفحه ٧١ :
المظهر الثّامن
في كيفيّة البدو والإعادة والإشارة
إلى سلسلتي الهبوط والصعود
اعلم أنّ اللّه
الصفحه ٧٣ :
السلام ـ في عصاه وفي يده وفي (١) الحجر الذي(فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ
اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ
الصفحه ٨٣ :
الفن الثاني
في المباحث
المتعلقة بالمعاد (١)
(وفيه مظاهر)
__________________
(١) هش
الصفحه ٩٧ : سار في الجميع وهو طبيعة الكلّ ونفس واحدة كليّة وروح كلّي (١١)
مشتمل على جميع العقول المعبّر عنه بالعرش
الصفحه ١١٥ : (٥) يصفه بما يدلّ على التهاب النيران ، وكأنّه يعنى به البحر
أو قاموسا فيه «دردور» ، والدردور الماء الذي
الصفحه ١٥٣ :
أفئدتهم ، فبقوا شاكّين
(١) حيارى تائهين في تيه
الجهالة وظلمة (٢)
الحيرة (٣)
، وقد حبطت أعمالهم
الصفحه ١٦٩ : حاجة لك في خارج
يخبّر عنك بما سطّر٥١
دواؤك فيك ولا تشعر
وداؤك
الصفحه ٧ : ومرتبة وجوده ، ومعرفة صفاته وأفعاله
وأنّها كيف صدر منه الموجودات في البدء والعود ، ومعرفة النفس وقوّتيها