الصفحه ٦٤ :
المظهر السّابع
في حدوث العالم وكون وجوده ووجود
كلّ ما فيه مسبوقا بالعدم الزماني
اعلم أنّ
الصفحه ١٢١ :
المظهر السّابع
في الصراط
الصراط طريق الحقّ
ودين التوحيد ، الذي جمع الأنبياء والرسل ـ عليهم
الصفحه ١٢٤ :
والسادسة مشيا (١) ، وهم العمّال المستورون ؛ والسابعة جثوا ، وهم المتهتّكون من الموحّدين
الصفحه ١٢٨ : : «المرء
مرهون بعمله» (٢).
ومنها : «خلق الكافر
من ذنب المؤمن» ؛ فمن كان من أهل السعادة وأصحاب اليمين
الصفحه ١٦٦ : ».................................................... ٥٥
«اللهمّ عرّفني نفسك ، فانّك إن لم تعرّفني ........................................ ١٦
«المر
الصفحه ١٩ : وآله وسلّم ـ : «إنّ للّه أرضا
بيضاء ، مسيرة الشمس فيها (٤)
ثلاثون يوما هي مثل أيّام الدنيا ثلاثين مرّة
الصفحه ٥٢ :
ويؤيد ذلك ما قال
أبو يزيد (١) : «لو أنّ العرش وما فيها ألف ألف (٢) مرّة في زاوية قلب العارف ، لما
الصفحه ٦٦ : الْجِبالَ تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ
السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْ
الصفحه ٩٣ : الشخص الأوّل والمتناسخ شخص (١٠) آخر ؛ فالفرق بينهما أنّ الروح إذا صار
مرّة أخرى متعلّقا ببدن آخر ، فإن
الصفحه ١٥١ : .
والقوّة المتخيّلة منطبعة في الجسم الحارّ
، فيتأثّر بها تأثّرا (٣)
يليق (٤) بطبعها ؛ كما مرّ أنّ
كلّ شي
الصفحه ١٦٣ : تَحْسَبُها جامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحابِ صُنْعَ اللَّهِ)........................ ٦٦
(وَتِلْكَ
الصفحه ١٦٨ : »........................................... ١١٧
«لو أنّ العرش وما فيها ألف ألف مرّة في زاوية قلب العارف ، لما ملأها».............. ٥١
«لولاك