الصفحه ٤٤ : الأوّل.
__________________
(١) سورهء يونس ، آيهء ٦١.
(٢) ممكن است «إشكال تفهم» مبتداى «من
الصفحه ٤٨ : مرتبطة (١٢) بالحق (١٣) الأوّل ، موجودة
في صقع (١٤) الإلهيّة (١٥) ؛ لا ينبغي عدّها
من جملة «العالم
الصفحه ٥٠ : ء. وكلّ منهما (٤) «كتاب مبين» ؛ إلّا أنّ الأوّل «لوح محفوظ» هو (٥) «أمّ الكتاب» ، والثاني «كتاب المحو
الصفحه ٥٢ : (٧) دائرة لا بعد لها ، ومركزها هو العقل ؛ وذلك العقل دائرة
استدارت على مركزها ، وهو الخير المطلق الأوّل
الصفحه ٥٧ : أنّ في الأوّل فعله ملائم (٥) لطبعه (٦) ، وفي الثاني على خلاف مقتضى طبعه.)
وفاعل بالجبر ،
وهو الذي
الصفحه ٦٠ : متّصلة بالحقّ الأوّل اتّصال الشعاع بالشمس ؛ ولهذا أضيفت
(٢) إليه (٣) بقوله :(وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ
الصفحه ٦٨ : (هامش) : وبهذا يحمل قول أستاد الحكماء المعلم الأول [فلوتين]
في أثولوجيا من أنّ سبب وقوع النفوس الإنسانية
الصفحه ٧٥ : حسب ما اقتضته (٤) الحكمة. فقال في موضع :(خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ)(٥) إشارة إلى المبدأ
الأوّل ؛ وفي آخر
الصفحه ٧٦ : والآثار النباتيّة والحيوانية ، وهذا أوّل درجات
الإنسانية الّتي (٧) اشترك فيها جميع أفراد الناس. ثمّ في
الصفحه ٧٧ : أوّل درجة النفس الناطقة وآخر درجة
النفس الحاسّة ؛ و «الشجرة المباركة» هي (٦) القوّة الفكريّة
التي
الصفحه ٨٥ :
المظهر الأوّل
في إثبات المعاد الجسماني
اعلم أن المحقّقين من الفلاسفة والمحقّقين
من أهل
الصفحه ٩٠ :
معطّلة.
فالاحتمالات لا تزيد عن أربعة ، فالآخران
باطلان ؛ فبقى الأوّلان : أحدهما (١)
للمقرّبين
الصفحه ١٠٣ :
ب «عجب الذنب» (١). وقد اختلفوا في معناه ؛ قيل : هو العقل الهيولاني ، وقيل
: الهيولى الأولى
الصفحه ١٠٩ :
أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ)(١).
إشراق
اعلم أنّ كلّ من شاهد بنور البصيرة باطنه في
الصفحه ١١٣ : الأولى
هالكة داثرة ، بخلاف الباقيتين (٥) وخصوصا الثالثة
التي هي المآل الحقيقي للمقرّبين. والإنسان حقيقة