الصفحه ٤٢١ : الشّراب فى برد الكافور وذكاء المسك ولذع
الزّنجبيل.
وفيه قراءة
رابعة : قرأ ابن كثير : قواريراً قواريرَ
الصفحه ٤٢٤ : عمران : آية : ١٦٠.
(٣) قال الواحدىّ ـ رحمهالله
ـ فى أسباب النزول : ٤٧٨ «قال عطاء عن ابن عباس ، وذلك
الصفحه ١٨ :
__________________
(١) سورة القصص : آية : ٢٦ فى الأصل : «وقالت ..».
(٢) قال الحق قراءة
ابن مسعود والأعمش فى تفسير الطبرى
الصفحه ٤٤٨ : صلىاللهعليهوسلم ، قال ابن الجهم : فسألت الفرّاء بعد ثلاث سنين فى طريق
مكّة كيف يقرأ هذا الحرف (فَعَدَلَكَ) فقال
الصفحه ٣٣ :
اليمامة» و «ابن الفريعة» و «ابن ليلى» أخباره فى معجم الشعراء : ٢٨٥ ، والخزانة :
١ / ١٨٦. والبيت مع بيتين
الصفحه ٢٤٨ : تفسير القرطبى : ١٥ / ٩٩ ، ونسبه فى زاد المسير : ٧ /
٧٢ إلى ابن السائب.
(٢) هو القول الذى
قال به أكثر
الصفحه ٢٣ : الله بن نمير الثّقفى أنشده ابن دريد فى الجمهرة : ١ / ٥٤ ، والاشتقاق : ٨٦ وهو فى شعره
الذى جمعه الدّكتور
الصفحه ٤٧٣ : تفسيره : ٢ / ٧٥٥ «هو الفجر الذى ترونه من
المشرق».
(٢) ذكر ابن الجوزى
فيها أربعة أقوال وعزا ما ذكر
الصفحه ٢٧٩ : ، ورومىّ وروم وهذا قد أحكمناه فى كتاب «السبعة».
٥ ـ وقوله
تعالى : (أَرِنَا الَّذَيْنِ) [٢٩].
قرأ ابن
الصفحه ٣٥٠ : : (فَيُضاعِفَهُ) [١١].
قرأ ابن كثير
وابن عامر فيُضَعِّفه بغير ألف غير أن ابن كثير يرفع وابن عامر ينصب.
وقرأ
الصفحه ٤٠٧ : ابن عامر : (ثُلُثَيِ اللَّيْلِ) ساكنا أيضا.
قال أبو عبيد :
الاختيار الخفض فى نصفِه وثلثِه ، لأنّ
الصفحه ٤١٥ : ابن عبّاس
__________________
(١) فى مجاز القرآن :
٢ / ٢٧٧ ، وقال الكلابى. وينظر : تفسير الطبرى
الصفحه ٣٦٣ : العلماء فى كتب مخصوصة منهم ابن فارس اللّغوى ، وذكروها غير مفردة فى
سيرته عليه الصلاة والسلام أو شمائله
الصفحه ١٢٧ : فى العربيّة ، ولا أعلم أنّ أحدا قرأ به ، غير أنّ الرفع والجزم مقروآن
فالرّفع ويخلُدُ عن عاصم وابن
الصفحه ٤٢٠ : ،
كأنه ذهب إلى ما أنبأتك فى وقف بعض العرب على ما لا ينصرف بألف. وإذا أدرج أسقط
الألف.
وأمّا ابن عامر