الصفحه ١٠٨ : (فعيل) منه.
__________________
(١) معانى القرآن للفرّاء ٢ / ٢٥٢.
(٢) لم أعثر عليه ،
ومعنى محزئلات
الصفحه ١٣٩ : الكتب إلى الأنبياء قبله أنه نبىّ ، وأن هذا القرآن
من عند الله عزوجل ، ولكنه (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما
الصفحه ١٤٦ :
(بِسُلْطانٍ مُبِينٍ) أى : بحجّة بيّنة. وكلّ سلطان فى القرآن فهو حجّة.
حدّثنا ابن
مجاهد عن
الصفحه ١٩١ : للزجاج : ١٣ ، ١٤
(٥) ديوان الأعشى :
١٥٠ (الصبح المنير). وينظر : مجاز القرآن : ٢ / ١٠٧ ، وفعلت وأفعلت
الصفحه ٢١٠ : القرآن ، جعله نصبا على الظرف أى : غدوها فى شهر ، غير أن
الاختيار فى الكلام وفى القرآن الرّفع ، إذا كان
الصفحه ٢١٢ : ترك الهمز ـ (٢) :
__________________
(١) معانى القرآن للفراء : ٢ / ٣٥٧.
(٢) البيت فى مجاز
القرآن
الصفحه ٢١٥ : ،
__________________
(١) فى الأصل : «عمرو».
(٢) معانى القرآن
للفراء : ٢ / ٣٥٩. وفي تفسير غريب القرآن : لابن قتيبة : ٣٥٦ «شجر
الصفحه ٢٢٢ :
القرآن : ٢ / ٣٦٥ ، وإصلاح المنطق : ٤٣٢ ، وتهذيبه : ٨٧٣ ، وترتيبه (المشوف المعلم)
: ٧٤٥ ، والكامل : ١٤٣٣
الصفحه ٢٢٨ : : يَس والقرءان الحكيم لا يثبتون النّون
عند الواو ؛ لأنّ النون والتّنوين إنما يظهران عند حروف الحلق
الصفحه ٢٤٢ : والزّاجرات زجرا [٢]
الملائكة ، وقيل : كلّ شىء زجر عن معاصى الله فهو زاجرات والتّاليات ذكرا التاليات
القرآن
الصفحه ٢٦٤ : ، وذلك
قوله : (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ) [١٥] فقيل (٥) : الرّوح القرآن ، وقيل : النّبوة ، وقيل
الصفحه ٢٨٣ : فى معانى القرآن للفراء هكذا : «حدثنا الفرّاء قال : حدثنى قيس
عن رجل قد سماه عن بكير بن الأخنس عن أبيه
الصفحه ٣٢٠ : الأولى ألف توبيخ بلفظ الاستفهام ، ولا يكون فى القرآن استفهام ،
لأنّ الاستفهام استعلام ما لا يعلم والله
الصفحه ٣٢٤ : ماذا قال أنفا [١٦] مقصور الألف
، والذى قرأت عليه ممدود مثل أبى عمرو. وحدّثنى الزّاهد عن ثعلب : (ما ذا
الصفحه ٣٤٥ : ) بهمزتين أيضا خلاف ما قرأ فى سائر القرآن ، ولم يجمع
بين استفهامية ابن عامر إلا فى هذا الموضع.
وقرأ