الصفحه ٣٩٥ : ابن مجاهد عن السّمّرىّ عن الفرّاء ، وخلف
والهيثم عن عبيد عن شبل عن ابن كثير أنه قرأ : فلم يزدهم دعا
الصفحه ٣٩٧ : بلا إحتشام
ولم أك باللّئيم ولا الجبان
فقلت لصاحبيّ دعا ملامى
الصفحه ٣٩٨ : ، وإنّما ذكرته لأنّ إبراهيم النّخعىّ
روى عنه (١) ولوَلَدىّ ولمن دخل بيتي.
فإن قيل : لم
دعا لولده وهو كافر
الصفحه ٤٢٤ : عنه
ودعاء النبى صلىاللهعليهوسلم
له. وإنها نزلت فيه الآية : (مَنْ
ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً
الصفحه ٤٥٠ : ، وقيل :
دعاء عليه. وإنما نزلت هذه السّورة (١) حين خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى المدينة. وكان
الصفحه ٤٩٤ : يدنى من الجنة ويزلف لديه إنه سميع الدعاء.
* * *
__________________
(١) سورة النّساء : آية : ١٤٥.
الصفحه ٥١٤ : فاستعمل فى الدّعاء كقولك وأنت تدعو عليه : التّرب له».
(١) المستقصى : ٢ / ١٢ ، وتمثال الأمثال : ١ / ٣٨٢
الصفحه ٥٥٣ : القعدة من شهور سنة ستّمائة حامدا لله ومصليا
على نبيّه محمد وآله.
رحم الله من
نظر فيه ودعا لكاتبه
الصفحه ٥٧٥ :
«إنّ هذا
القرآن أنزل على سبعة أحرف ولكن لا تختموا آية عذاب برحمة
١ / ٢٠
الصفحه ٥٧٦ : الصّوت
تزيين القرآن»
١ / ٤١
«الحمد لله
الذى خلقك فسوّاك فعدلك»
٢ / ٤٤٨
الصفحه ٥٧٣ : »
٢ / ٤١١
«إذا ذكر
الصّالحون فحيّهلا بعمر»
٢ / ٤٧٥
«إذا قرأتم
شيئا من القرآن ولم
الصفحه ٥٧٩ : غنى جاءت مسألته يوم القيامة خموشا فى وجهه»
١ / ٣٣٢
«من شغله
قراءة القرآن فى أن يتعلمه
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوسلم كان ربما أراد أن يحكم بحكم لم ينزل فيه القرآن ، فأمر
الله عزوجل أن يمكث حتى يقضى إليه وحيه
الصفحه ٤٥٢ : (٣) : (فَظَلْتُمْ
تَفَكَّهُونَ) فإنّه / قرىء تفكنون ، ومعناه : تندمون قرأ به أبو حزام
العكلىّ (٤). وقد روى
الصفحه ٤٥٨ : أيضا خاصة. والعرش أيضا : عرش القدم وهو ظاهره.
فأمّا قوله فى
هذه السّورة : (بَلْ هُوَ قُرْآنٌ
مَجِيدٌ