الصفحه ٣٣٧ : : (أَيُّهَ) وقد ذكرت علّة ذلك فى (النّور) والثّقلان الجنّ والإنس.
فإن سأل سائل
فقال : ما معنى قول رسول الله
الصفحه ٤٠٢ : : هو جمع لا بد ولبّد
مثل راكع وركّع ، ومعناه : أن الجن لشغفهم بقراءة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٩ : .
وجاء فى الحديث
(١) : «كان رسول الله عليهالسلام يتعوّذ بالله من خمس : من العيمة ، والغيمة ، والأيمة
الصفحه ٣٩٩ : السّماء منها بعد
مولد رسول الله عليهالسلام ، قال إبليس : هذا شىء قد حدث فبثّ جنوده فى الآفاق ،
وبعث تسعة
الصفحه ٤١٨ : الموتى / لأنّ كسرة الياء الأولى تنقل
إلى الحاء وتدغم الياء فى الياء ، وكان رسول الله عليهالسلام (٣) إذا
الصفحه ٤٣٤ :
(ومن سورة النازعات)
قال أبو عبد
الله : قال قوم : (النَّازِعاتِ) الملائكة. وقال بعض النّاس
الصفحه ٢١٧ : فزع الله عن قلوبهم الرّوعة ، وخفف عنهم ذلك
، وذلك أن الفترة بين النّبى صلىاللهعليهوسلم ، وعيسى
الصفحه ٣٦٩ :
وفى حديث رسول
الله صلىاللهعليهوسلم (١) : «لىّ الواجد ظلم يحلّ عرضه بعقوبته» ، فالعرض نفسه
يحلّ
الصفحه ٤٨١ : ) [١]. والبلد هنا : مكّة (وَأَنْتَ حِلٌ) خاطب محمدا عليهالسلام بهذا البلد وذلك أنّ مكة ما أحلت لأحد قبل رسول
الصفحه ٣٣٤ : : (فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ) قال الرّوح : الرّحمة والرّيحان : ريحانكم هذا.
وقرأ رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٩ : . والنّكس : المعاد المردّد. ونهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الاستجمار بالرّوث (٣) لأنّه نكس أى : رجيع
الصفحه ٤٥٥ : ء على خطاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أى : لتركبنّ يا محمد أنت حالا بعد حال ، وسماء بعد
سماء ، والطّبق
الصفحه ٥٤٣ :
تحمل الشّوك فتلقيه على طريق رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقيل : كانت تمشى بالنّميمة ، يقال
الصفحه ٣٠٢ : .
قال أبو عبد
الله : يقال : صدّنى عن ذلك الأمر ، وأصدّنى لغتان فصيحتان.
١٤ ـ وقوله
تعالى : (يا
الصفحه ٥٠٦ : وطنك. فكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا قرأ هذه الآية : أليس الله بأحكم الحّاكمين قال :
سبحانك